في #كأس_العالم_للرياضات_الإلكترونية.. جهاز يُعرض بوصفه لحظة ولادة فئة الأجهزة اللوحية
نبأ يُجسّد جناح “ريترو بارك” ضمن فعاليات كأس العالم للرياضات الإلكترونية المقامة حاليًا في بوليفارد رياض سيتي، رحلة تطور التقنية وألعاب الفيديو، من خلال استعراض أبرز الأجهزة الرقمية التي شكّلت نقلة نوعية في تاريخ التكنولوجيا وأثّرت في ثقافة المستخدمين حول العالم.
ومن بين المعروضات التي استوقفت الزوار، جهاز Apple iPad، الذي يُعدّ أحد أبرز الابتكارات الرقمية في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، حيث نجح منذ إطلاقه في سد الفجوة التقنية بين الهواتف الذكية وأجهزة الحاسب المحمول، مُقدّمًا حلاً وسيطًا يجمع بين سهولة الاستخدام وكفاءة الأداء.
وقدّم الجهاز اللوحي من “أبل” تجربة متكاملة للمستخدمين، بفضل تصميمه البسيط وشاشته التفاعلية، ما جعله مثاليًا لمشاهدة الفيديوهات، وممارسة الألعاب، وإنجاز المهام الأكاديمية الخفيفة, حيث أسهم هذا الدمج المتوازن بين الترفيه والإنتاجية في خلق فئة جديدة بالكامل في عالم التقنية، تُعرف اليوم بالأجهزة اللوحية، التي باتت ركيزة أساسية في المشهد الرقمي العالمي.
ويتيح “ريترو بارك” لزوّاره تجربة فريدة تعود بهم إلى محطات تاريخية في عالم الألعاب الإلكترونية والتقنيات المصاحبة لها، وذلك ضمن بيئة تفاعلية تحاكي تفاصيل الماضي، وتُبرز التحولات الكبرى التي شهدتها الصناعة، بما يعكس التزام المملكة في تعزيز حضورها الرقمي والثقافي من خلال استضافة مثل هذه الفعاليات النوعية, تماشيًا مع مستهدفات “رؤية السعودية 2030”.
ومن بين المعروضات التي استوقفت الزوار، جهاز Apple iPad، الذي يُعدّ أحد أبرز الابتكارات الرقمية في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، حيث نجح منذ إطلاقه في سد الفجوة التقنية بين الهواتف الذكية وأجهزة الحاسب المحمول، مُقدّمًا حلاً وسيطًا يجمع بين سهولة الاستخدام وكفاءة الأداء.
وقدّم الجهاز اللوحي من “أبل” تجربة متكاملة للمستخدمين، بفضل تصميمه البسيط وشاشته التفاعلية، ما جعله مثاليًا لمشاهدة الفيديوهات، وممارسة الألعاب، وإنجاز المهام الأكاديمية الخفيفة, حيث أسهم هذا الدمج المتوازن بين الترفيه والإنتاجية في خلق فئة جديدة بالكامل في عالم التقنية، تُعرف اليوم بالأجهزة اللوحية، التي باتت ركيزة أساسية في المشهد الرقمي العالمي.
ويتيح “ريترو بارك” لزوّاره تجربة فريدة تعود بهم إلى محطات تاريخية في عالم الألعاب الإلكترونية والتقنيات المصاحبة لها، وذلك ضمن بيئة تفاعلية تحاكي تفاصيل الماضي، وتُبرز التحولات الكبرى التي شهدتها الصناعة، بما يعكس التزام المملكة في تعزيز حضورها الرقمي والثقافي من خلال استضافة مثل هذه الفعاليات النوعية, تماشيًا مع مستهدفات “رؤية السعودية 2030”.