لأول مرة .. علاج مبتكر لمرض نقص المناعة المكتسبة في الشرقية
نبأ عبدالله الشمري - الدمام في خطوة تعكس ريادة المملكة في تبني أحدث الحلول العلاجية عالمياً، أعلن مجمع الدمام الطبي – أحد مكونات تجمع الشرقية الصحي – عن توفير دواء Lenacapavir للمرة الأولى على مستوى المنشآت الصحية التابعة لوزارة الصحة وشركة الصحة القابضة، ليكون بذلك السبّاق في تقديم هذا العلاج المبتكر لمرضى نقص المناعة المكتسبة في المنطقة الشرقية.
وأوضح الدكتور علي السعيد ، استشاري الأمراض المعدية بمجمع الدمام الطبي، أن هذا الإنجاز يأتي مواكباً لأحدث ما توصلت إليه الأبحاث الطبية، ويُعد نقطة تحول نوعية في مسار الرعاية الصحية المقدمة للفئة المستهدفة، من خلال تحسين جودة الحياة وتقليل العبء النفسي والصحي المرتبط بالمرض.
وأشار " السعيد " إلى أن Lenacapavir يُصنّف ضمن الجيل الأحدث من مضادات فيروس نقص المناعة المكتسبة، حيث يتمتع بآلية عمل مبتكرة تتيح إعطاؤه للمريض على فترات متباعدة، ما يرفع من مستوى الالتزام بالخطة العلاجية ويُحسن من فعالية النتائج السريرية على المدى الطويل.
مضيفاً أن اعتماد هذا العلاج يعكس التزام القطاع الصحي في المملكة بمسيرة التحول الوطني، ويعزز حضور ها كمركز إقليمي لتوفير أحدث البروتوكولات العلاجية العالمية المعتمدة.
مبيناً أن تحقيق هذا السبق الطبي لم يكن ليتحقق لولا تكاتف الجهود والتعاون الوثيق بين مختلف الإدارات والفرق المتخصصة، وعلى رأسها إدارة الصيدلية وسلسلة الإمداد والدعم الإداري، في مشهد يعكس نموذجاً يُحتذى به للتكامل المؤسسي الهادف لتجويد الرعاية.ويأتي هذا التقدّم ترجمة عملية لرؤية وزارة الصحة وشركة الصحة القابضة في بناء منظومة صحية حديثة تتمحور حول احتياجات المريض، وتستند إلى الابتكار والكفاءة والاستدامة.
وأشار إلى أن صرف العلاج سيبدأ خلال الأسبوع المقبل، للحالات المستحقة ضمن برامج العلاج المتقدمة، وفق ضوابط طبية دقيقة ومعايير رقابية صارمة، ليشكل بذلك بارقة أمل جديدة تفتح آفاقاً علاجية أوسع، وتدعم استجابة أفضل لدى المرضى.
وأوضح الدكتور علي السعيد ، استشاري الأمراض المعدية بمجمع الدمام الطبي، أن هذا الإنجاز يأتي مواكباً لأحدث ما توصلت إليه الأبحاث الطبية، ويُعد نقطة تحول نوعية في مسار الرعاية الصحية المقدمة للفئة المستهدفة، من خلال تحسين جودة الحياة وتقليل العبء النفسي والصحي المرتبط بالمرض.
وأشار " السعيد " إلى أن Lenacapavir يُصنّف ضمن الجيل الأحدث من مضادات فيروس نقص المناعة المكتسبة، حيث يتمتع بآلية عمل مبتكرة تتيح إعطاؤه للمريض على فترات متباعدة، ما يرفع من مستوى الالتزام بالخطة العلاجية ويُحسن من فعالية النتائج السريرية على المدى الطويل.
مضيفاً أن اعتماد هذا العلاج يعكس التزام القطاع الصحي في المملكة بمسيرة التحول الوطني، ويعزز حضور ها كمركز إقليمي لتوفير أحدث البروتوكولات العلاجية العالمية المعتمدة.
مبيناً أن تحقيق هذا السبق الطبي لم يكن ليتحقق لولا تكاتف الجهود والتعاون الوثيق بين مختلف الإدارات والفرق المتخصصة، وعلى رأسها إدارة الصيدلية وسلسلة الإمداد والدعم الإداري، في مشهد يعكس نموذجاً يُحتذى به للتكامل المؤسسي الهادف لتجويد الرعاية.ويأتي هذا التقدّم ترجمة عملية لرؤية وزارة الصحة وشركة الصحة القابضة في بناء منظومة صحية حديثة تتمحور حول احتياجات المريض، وتستند إلى الابتكار والكفاءة والاستدامة.
وأشار إلى أن صرف العلاج سيبدأ خلال الأسبوع المقبل، للحالات المستحقة ضمن برامج العلاج المتقدمة، وفق ضوابط طبية دقيقة ومعايير رقابية صارمة، ليشكل بذلك بارقة أمل جديدة تفتح آفاقاً علاجية أوسع، وتدعم استجابة أفضل لدى المرضى.