أثنينية التواصل الحضاري تستعرض دور القطاع غير الربحي في تعزيز الصورة الذهنية للمملكة
نبأ نظم مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري مساء أمس بمقره في الرياض، أثنينية التواصل الحضاري، بحضور سعادة نائب الأمين العام للمركز الأستاذ إبراهيم العاصمي، حيث ناقشت دور القطاع غير الربحي في تعزيز الصورة الذهنية الإيجابية عن المملكة.
واستضافت الأثنينية رئيس المنتدى الأورومينا للاقتصاد الاجتماعي والتضامني الدكتور يوسف بن حزيم، فيما أدارت الحوار الإعلامية الأستاذة خديجة الوعل.
وأكد الدكتور بن حزيم في مستهل اللقاء على إسهام الجمعيات والمؤسسات الأهلية في دعم التنمية المحلية من خلال تأهيل الشباب، ودعم الأسر، وتقديم برامج الرعاية الصحية والتعليمية، موضحًا أن القطاع غير الربحي يجسد الوجه الإنساني والحضاري للمملكة، ويعد حلقة وصل بين الدولة والمجتمع، بما يعزز صورتها كدولة تنموية متقدمة تهتم بالإنسان أينما كان.
وأشار إلى أن العمل الخيري يعد أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 لتعزيز دور القطاع غير الربحي وزيادة مساهمته في الناتج المحلي.
وشمل اللقاء عددًا من المحاور أبرزها استعراض نماذج من المبادرات الإنسانية والتنموية السعودية ذات البُعد الدولي، ودور المسؤولية المجتمعية في تعزيز الهوية الثقافية، إلى جانب تسليط الضوء على إسهامات المؤسسات التعليمية والتوعوية في هذا المجال.
كما تطرق النقاش إلى نماذج شراكات ناجحة بين القطاع غير الربحي والمؤسسات الرسمية في حملات التواصل الخارجي، وأبرز التحديات التي تواجه الوصول إلى الجمهور الخارجي، إضافة إلى فرص التوسع في التأثير الإقليمي والدولي .
واستضافت الأثنينية رئيس المنتدى الأورومينا للاقتصاد الاجتماعي والتضامني الدكتور يوسف بن حزيم، فيما أدارت الحوار الإعلامية الأستاذة خديجة الوعل.
وأكد الدكتور بن حزيم في مستهل اللقاء على إسهام الجمعيات والمؤسسات الأهلية في دعم التنمية المحلية من خلال تأهيل الشباب، ودعم الأسر، وتقديم برامج الرعاية الصحية والتعليمية، موضحًا أن القطاع غير الربحي يجسد الوجه الإنساني والحضاري للمملكة، ويعد حلقة وصل بين الدولة والمجتمع، بما يعزز صورتها كدولة تنموية متقدمة تهتم بالإنسان أينما كان.
وأشار إلى أن العمل الخيري يعد أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 لتعزيز دور القطاع غير الربحي وزيادة مساهمته في الناتج المحلي.
وشمل اللقاء عددًا من المحاور أبرزها استعراض نماذج من المبادرات الإنسانية والتنموية السعودية ذات البُعد الدولي، ودور المسؤولية المجتمعية في تعزيز الهوية الثقافية، إلى جانب تسليط الضوء على إسهامات المؤسسات التعليمية والتوعوية في هذا المجال.
كما تطرق النقاش إلى نماذج شراكات ناجحة بين القطاع غير الربحي والمؤسسات الرسمية في حملات التواصل الخارجي، وأبرز التحديات التي تواجه الوصول إلى الجمهور الخارجي، إضافة إلى فرص التوسع في التأثير الإقليمي والدولي .