#منشآت تستعرض سبل دعم أكثر من 13 ألف منشأة في #الحدود_الشمالية
نبأ استعرضت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (منشآت) سبل التعاون المشترك مع غرفة الحدود الشمالية في دعم وتمكين قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز بيئة ريادة الأعمال في المنطقة, بحضور رئيس مجلس إدارة الغرفة أحمد السويلم وعدد من أعضاء المجلس، وذلك سعيًا في تنظيم منظومة العمل المشترك ودعم استدامة القطاع، بما ينعكس على نمو الأعمال وتوفير فرص استثمارية نوعية، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأبرزت “منشآت “بحضور محافظها سامي الحسيني، مبادراتها في المنطقة التي تحتضن أكثر من (13,500) منشأة صغيرة ومتوسطة يعمل بها أكثر من (47,500) موظف وموظفة، حيث استفادت من البرامج المقدمة من “منشآت” مثل برامج التدريب، وخدمات الامتياز التجاري، ومنصات “جدير ومزايا” وغيرها من الخدمات.
وعقد محافظ “منشآت” لقاءً مفتوحًا مع رواد ورائدات الأعمال في المنطقة، استُعرضت خلاله أبرز التحديات التي تواجههم، وجرى طرح عدد من الحلول والمقترحات، في إطار حرص “منشآت” على المتابعة الميدانية المستمرة لاحتياجات الرياديين، ومعالجة العقبات والصعوبات في مشاريعهم.
وتعد منطقة الحدود الشمالية من المناطق الاقتصادية الواعدة في المملكة، بما تملكه من مزايا تنافسية في قطاعات حيوية كالتعدين والتخزين والصناعة، حيث تسعى “منشآت” إلى تسخير جميع إمكاناتها لتوفير بيئة أعمال محفزة، تُمكن رواد الأعمال وتدفع بمشاريعهم نحو النمو والاستدامة.
وأبرزت “منشآت “بحضور محافظها سامي الحسيني، مبادراتها في المنطقة التي تحتضن أكثر من (13,500) منشأة صغيرة ومتوسطة يعمل بها أكثر من (47,500) موظف وموظفة، حيث استفادت من البرامج المقدمة من “منشآت” مثل برامج التدريب، وخدمات الامتياز التجاري، ومنصات “جدير ومزايا” وغيرها من الخدمات.
وعقد محافظ “منشآت” لقاءً مفتوحًا مع رواد ورائدات الأعمال في المنطقة، استُعرضت خلاله أبرز التحديات التي تواجههم، وجرى طرح عدد من الحلول والمقترحات، في إطار حرص “منشآت” على المتابعة الميدانية المستمرة لاحتياجات الرياديين، ومعالجة العقبات والصعوبات في مشاريعهم.
وتعد منطقة الحدود الشمالية من المناطق الاقتصادية الواعدة في المملكة، بما تملكه من مزايا تنافسية في قطاعات حيوية كالتعدين والتخزين والصناعة، حيث تسعى “منشآت” إلى تسخير جميع إمكاناتها لتوفير بيئة أعمال محفزة، تُمكن رواد الأعمال وتدفع بمشاريعهم نحو النمو والاستدامة.