عبدالله كريري: أهمية الموارد البشرية في تطوير المؤسسات
نبأ أكد الأستاذ عبدالله كريري أن الموارد البشرية تمثل الركيزة الأساسية لنجاح أي مؤسسة، حيث يعتمد الأداء العام لأي منظمة على كفاءة الموظفين وقدرتهم على الابتكار وتحقيق الأهداف الاستراتيجية. وأضاف أن الاستثمار في العنصر البشري يُعد استثمارًا طويل الأمد يعزز الإنتاجية، ويرفع مستوى التنافسية في السوق، مما يجعل الموارد البشرية عنصرًا حاسمًا في استدامة المؤسسات ونموها.
تلعب إدارة الموارد البشرية دورًا حيويًا في تحسين أداء الشركات من خلال استقطاب الكفاءات، وتنمية المهارات، وتطوير بيئة عمل داعمة ومحفزة. كما تساهم في تعزيز الولاء الوظيفي، وتقليل معدلات دوران الموظفين، مما ينعكس إيجابيًا على استقرار المؤسسة. وأشار الأستاذ عبدالله كريري إلى أن التدريب المستمر يعد أحد أهم عناصر نجاح الموارد البشرية، حيث يساعد الموظفين على اكتساب مهارات جديدة، والتكيف مع التطورات التقنية والإدارية، مما يعزز من قدراتهم الإنتاجية. وأكد أن المؤسسات التي تستثمر في برامج التدريب والتطوير تحقق معدلات نمو أسرع وتحافظ على قدرتها التنافسية.
لا يقتصر دور الموارد البشرية على التوظيف والتدريب فحسب، بل يمتد إلى تحفيز الموظفين وتحسين بيئة العمل لضمان أعلى مستويات الأداء. وأوضح الأستاذ عبدالله كريري أن تحفيز الموظفين من خلال المكافآت، والتقدير، وفرص الترقية، يرفع مستوى الرضا الوظيفي ويعزز من إبداعهم وولائهم للمؤسسة. كما أن إدارة الأداء تُعد من الأدوات المهمة في إدارة الموارد البشرية، حيث يتم من خلالها تقييم أداء الموظفين، وتحديد نقاط القوة، ووضع خطط تطوير فردية وجماعية. وأشار إلى أن المؤسسات الناجحة تعتمد على أنظمة تقييم واضحة وشفافة تساعد في تحقيق الأهداف وتحسين الأداء العام.
وتطرق الأستاذ عبدالله كريري إلى دور التكنولوجيا في تحسين إدارة الموارد البشرية، مثل استخدام الذكاء الاصطناعي، وأنظمة التوظيف الإلكترونية، وبرامج تحليل البيانات لتسهيل اتخاذ القرارات وتحسين تجربة الموظفين. وأكد أن التحول الرقمي في إدارة الموارد البشرية أصبح ضرورة لتعزيز الكفاءة وتحقيق المرونة في سوق العمل المتغير.
واختتم الأستاذ عبدالله كريري حديثه بالتأكيد على أن الموارد البشرية هي القلب النابض لأي مؤسسة، وأن نجاح الشركات في المستقبل يعتمد بشكل كبير على كيفية إدارة وتنمية كوادرها البشرية. وأشار إلى أن المؤسسات التي تستثمر في رأس المال البشري ستتمكن من تحقيق التميز والاستدامة في بيئة العمل التنافسية.
تلعب إدارة الموارد البشرية دورًا حيويًا في تحسين أداء الشركات من خلال استقطاب الكفاءات، وتنمية المهارات، وتطوير بيئة عمل داعمة ومحفزة. كما تساهم في تعزيز الولاء الوظيفي، وتقليل معدلات دوران الموظفين، مما ينعكس إيجابيًا على استقرار المؤسسة. وأشار الأستاذ عبدالله كريري إلى أن التدريب المستمر يعد أحد أهم عناصر نجاح الموارد البشرية، حيث يساعد الموظفين على اكتساب مهارات جديدة، والتكيف مع التطورات التقنية والإدارية، مما يعزز من قدراتهم الإنتاجية. وأكد أن المؤسسات التي تستثمر في برامج التدريب والتطوير تحقق معدلات نمو أسرع وتحافظ على قدرتها التنافسية.
لا يقتصر دور الموارد البشرية على التوظيف والتدريب فحسب، بل يمتد إلى تحفيز الموظفين وتحسين بيئة العمل لضمان أعلى مستويات الأداء. وأوضح الأستاذ عبدالله كريري أن تحفيز الموظفين من خلال المكافآت، والتقدير، وفرص الترقية، يرفع مستوى الرضا الوظيفي ويعزز من إبداعهم وولائهم للمؤسسة. كما أن إدارة الأداء تُعد من الأدوات المهمة في إدارة الموارد البشرية، حيث يتم من خلالها تقييم أداء الموظفين، وتحديد نقاط القوة، ووضع خطط تطوير فردية وجماعية. وأشار إلى أن المؤسسات الناجحة تعتمد على أنظمة تقييم واضحة وشفافة تساعد في تحقيق الأهداف وتحسين الأداء العام.
وتطرق الأستاذ عبدالله كريري إلى دور التكنولوجيا في تحسين إدارة الموارد البشرية، مثل استخدام الذكاء الاصطناعي، وأنظمة التوظيف الإلكترونية، وبرامج تحليل البيانات لتسهيل اتخاذ القرارات وتحسين تجربة الموظفين. وأكد أن التحول الرقمي في إدارة الموارد البشرية أصبح ضرورة لتعزيز الكفاءة وتحقيق المرونة في سوق العمل المتغير.
واختتم الأستاذ عبدالله كريري حديثه بالتأكيد على أن الموارد البشرية هي القلب النابض لأي مؤسسة، وأن نجاح الشركات في المستقبل يعتمد بشكل كبير على كيفية إدارة وتنمية كوادرها البشرية. وأشار إلى أن المؤسسات التي تستثمر في رأس المال البشري ستتمكن من تحقيق التميز والاستدامة في بيئة العمل التنافسية.