“الغطاء النباتي” يطرح فرصًا استثمارية لإعادة تدوير الحطب ومعالجة النباتات الغازية
نبأ أعلن المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر عن طرح فرص استثمارية لإعادة تدوير الحطب المسترد من مخالفات نظام الاحتطاب، إلى جانب إزالة ومعالجة النباتات الغازية والضارة وتحويلها إلى منتجات اقتصادية بديلة.
تهدف هذه الفرص إلى تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص لمعالجة التحديات البيئية، والاستفادة من الأشجار الضارة وكميات الأخشاب المستردة بطرق مبتكرة تدعم الاستدامة البيئية والاقتصادية. كما تسهم في دعم استدامة الغابات والمراعي والمناطق الطبيعية، وتحفيز الاقتصاد المحلي من خلال توفير فرص عمل جديدة عبر استغلال الأخشاب في صناعات متعددة.
ودعا المركز الجمعيات والشركات والجهات الحكومية المهتمة بإعادة التدوير، والصناعات التحويلية، والحرف، والمنتجات العضوية، والإنشاءات، إلى التقدم عبر الموقع الرسمي للمركز. وأكد على التزام المستثمرين بأنظمة البيئة واللائحة التنفيذية لمخالفات الاحتطاب، التي تحظر استخدام الحطب كوقود مباشر أو إعادة بيعه لهذا الغرض.
ويواصل المركز طرح فرص استثمارية طويلة الأمد وأخرى موسمية، في إطار جهوده لتنمية الغطاء النباتي، وتعزيز مشاريع التشجير، والمحافظة على الموارد الطبيعية، وتحسين جودة الحياة، والمساهمة في تحقيق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء ورؤية المملكة 2030.
تهدف هذه الفرص إلى تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص لمعالجة التحديات البيئية، والاستفادة من الأشجار الضارة وكميات الأخشاب المستردة بطرق مبتكرة تدعم الاستدامة البيئية والاقتصادية. كما تسهم في دعم استدامة الغابات والمراعي والمناطق الطبيعية، وتحفيز الاقتصاد المحلي من خلال توفير فرص عمل جديدة عبر استغلال الأخشاب في صناعات متعددة.
ودعا المركز الجمعيات والشركات والجهات الحكومية المهتمة بإعادة التدوير، والصناعات التحويلية، والحرف، والمنتجات العضوية، والإنشاءات، إلى التقدم عبر الموقع الرسمي للمركز. وأكد على التزام المستثمرين بأنظمة البيئة واللائحة التنفيذية لمخالفات الاحتطاب، التي تحظر استخدام الحطب كوقود مباشر أو إعادة بيعه لهذا الغرض.
ويواصل المركز طرح فرص استثمارية طويلة الأمد وأخرى موسمية، في إطار جهوده لتنمية الغطاء النباتي، وتعزيز مشاريع التشجير، والمحافظة على الموارد الطبيعية، وتحسين جودة الحياة، والمساهمة في تحقيق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء ورؤية المملكة 2030.