انطلاق “فعاليات شتاء حراء” بحي حراء الثقافي
نبأ أطلق حي حراء الثقافي في مكة المكرمة اليوم “فعاليات شتاء حراء” وذلك بالتزامن مع إجازة منتصف العام حتى 10 يناير الحالي, وذلك في سبيل إثراء جودة الحياة من خلال إبرازها بشكل متجدد للزوار والساكنين من مختلف الجنسيات وشرائح المجتمع، وتقديم تجربة ترفيهية اثرائية وسط أجواء شتوية ممتعة يسودها المرح وثراء التجربة بمكة المكرمة.
وتتضمن الفعاليات تجارب متنوعة كمعرض الوحي الذي يسخر جناحًا خاصًا لقصة نزول الوحي على النبي -محمد صلى الله عليه وسلم- وجانبًا من سيرته عليه الصلاة والسلام وبعض ما يرتبط بقصة نزول الوحي، ومسيرة الشعر المستلهمة من التراث الشعري العربي حيث تُسهم في رفع الوعي الثقافي للزائر وتعزيز قيمة الأدب، وتجربة ركوب الخيل والإبل والتي تُحاكي أوضاع السفر والتنقل قديمًا وتشكل جزءًا كبيرًا من الثقافة الأصيلة، وفعالية القافلة لتأصيل الموروث الثقافي للهجانة وتكريس العمق الحضاري للمملكة، ومسرح الشتاء الذي يطرح تجارب واقعية متنوعة لممارسة الألعاب الترفيهية مع توفير المستلزمات والأجواء الخاصة لذلك, بالإضافة إلى ميدان التحديات الذي يوفر العديد من ألعاب المتعة والإثارة بمشاركة الكثير من المتنافسين.
ويطرح الحي في طياته خيارات الاستمتاع بمجموعة المشروبات والأغذية ذات الطابع التراثي والمعاصر، وتوفير تجربة تسوق فريدة من خلال إيجاد سوق الحرف والصناعات التراثية و عبر مجموعة من المرافق التجارية المتعددة والمتنوعة.
يُذكر أن حي حراء يُعد معلمًا حضاريًّا حيث يقع بجوار أشهر معالم مكة المكرمة “جبل حراء” على مساحة تقدر بنحو 67 ألف متر مربع ويحظى باهتمام السيّاح من مختلف الجنسيات وشرائح المجتمع، لتحقيقه معايير جودة الحياة وإثراء تجربة الزائر.
وتتضمن الفعاليات تجارب متنوعة كمعرض الوحي الذي يسخر جناحًا خاصًا لقصة نزول الوحي على النبي -محمد صلى الله عليه وسلم- وجانبًا من سيرته عليه الصلاة والسلام وبعض ما يرتبط بقصة نزول الوحي، ومسيرة الشعر المستلهمة من التراث الشعري العربي حيث تُسهم في رفع الوعي الثقافي للزائر وتعزيز قيمة الأدب، وتجربة ركوب الخيل والإبل والتي تُحاكي أوضاع السفر والتنقل قديمًا وتشكل جزءًا كبيرًا من الثقافة الأصيلة، وفعالية القافلة لتأصيل الموروث الثقافي للهجانة وتكريس العمق الحضاري للمملكة، ومسرح الشتاء الذي يطرح تجارب واقعية متنوعة لممارسة الألعاب الترفيهية مع توفير المستلزمات والأجواء الخاصة لذلك, بالإضافة إلى ميدان التحديات الذي يوفر العديد من ألعاب المتعة والإثارة بمشاركة الكثير من المتنافسين.
ويطرح الحي في طياته خيارات الاستمتاع بمجموعة المشروبات والأغذية ذات الطابع التراثي والمعاصر، وتوفير تجربة تسوق فريدة من خلال إيجاد سوق الحرف والصناعات التراثية و عبر مجموعة من المرافق التجارية المتعددة والمتنوعة.
يُذكر أن حي حراء يُعد معلمًا حضاريًّا حيث يقع بجوار أشهر معالم مكة المكرمة “جبل حراء” على مساحة تقدر بنحو 67 ألف متر مربع ويحظى باهتمام السيّاح من مختلف الجنسيات وشرائح المجتمع، لتحقيقه معايير جودة الحياة وإثراء تجربة الزائر.