مبادرة التوعية البيئية تُطلق حملة "نبض الأرض" لتعزيز الوعي المجتمعي بتحديات التصحر وتدهور الأراضي
نبأ أطلقت مبادرة التوعية البيئية، إحدى مبادرات وزارة البيئة والمياه والزراعة، والمنبثقة عن برنامج التحول الوطني، تحت مظلة مبادرة السعودية الخضراء؛ حملة "نبض الأرض"، بالتزامن مع أعمال الدورة السادسة عشر لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (COP16)؛ وذلك لدعم مبادرات إعادة تأهيل الأراضي، والتأكيد على دور المملكة العربية السعودية الريادي، في قيادة الجهود الإقليمية والدولية لحماية البيئة.
وتهدف الحملة التي تستمر حتى الخامس عشر من ديسمبر الجاري، إلى تعزيز الوعي المجتمعي بالقضايا البيئية، وتحديات تدهور الأراضي والتصحر، وتسليط الضوء على أهمية استعادة الأراضي المتدهورة. كما تركز على تشجيع أفراد المجتمع على الممارسات البيئية السليمة للمحافظة على الموارد الطبيعية، بالإضافة إلى دعم وتحفيز المشاركة المجتمعية والمؤسساتية في سياسات استدامة الأراضي.
ودعت المبادرة كافة أفراد المجتمع بجميع فئاته ومؤسساته، إلى المشاركة الفاعلة في حملة "نبض الأرض"؛ للمساهمة في الحفاظ على الأرض، وإعادة الحياة لها، من خلال السلوكيات والممارسات البيئية الواعية، والعمل معًا لبناء مستقبل أكثر ازدهارًا واستدامةً.
يُشار إلى أن مبادرة التوعية البيئية، تهدف إلى رفع مستوى الوعي المجتمعي تجاه القضايا البيئية، وترسيخ الشعور بالمسؤولية الفردية والجماعية للمحافظة على الموارد البيئية للمملكة، من خلال نشر السلوكيات الداعمة لاستدامة البيئة، لدى مختلف أفراد وفئات المجتمع.
وتهدف الحملة التي تستمر حتى الخامس عشر من ديسمبر الجاري، إلى تعزيز الوعي المجتمعي بالقضايا البيئية، وتحديات تدهور الأراضي والتصحر، وتسليط الضوء على أهمية استعادة الأراضي المتدهورة. كما تركز على تشجيع أفراد المجتمع على الممارسات البيئية السليمة للمحافظة على الموارد الطبيعية، بالإضافة إلى دعم وتحفيز المشاركة المجتمعية والمؤسساتية في سياسات استدامة الأراضي.
ودعت المبادرة كافة أفراد المجتمع بجميع فئاته ومؤسساته، إلى المشاركة الفاعلة في حملة "نبض الأرض"؛ للمساهمة في الحفاظ على الأرض، وإعادة الحياة لها، من خلال السلوكيات والممارسات البيئية الواعية، والعمل معًا لبناء مستقبل أكثر ازدهارًا واستدامةً.
يُشار إلى أن مبادرة التوعية البيئية، تهدف إلى رفع مستوى الوعي المجتمعي تجاه القضايا البيئية، وترسيخ الشعور بالمسؤولية الفردية والجماعية للمحافظة على الموارد البيئية للمملكة، من خلال نشر السلوكيات الداعمة لاستدامة البيئة، لدى مختلف أفراد وفئات المجتمع.