وزير الصحة ونظيره الصيني يوقّعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون الثنائي
نبأ التقى اليوم معالي وزير الصحة الأستاذ فهد بن عبد الرحمن الجلاجل، ضمن زيارته الرسمية لجمهورية الصينية الشعبية، نظيره معالي وزير اللجنة الوطنية للصحة في الصين لي هايتشاو.
وجرى خلال اللقاء، بحث فرص التعاون المشترك في المجالات الصحية، في إطار الجهود المستمرة لتعزيز التعاون في مواجهة التحديات الصحية، وتعزيز الاستفادة من الخبرات للارتقاء بجودة الخدمات الصحية بالمملكة.
وخلال اللقاء وقّع الجانبان على مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون في مختلف الجوانب الصحية، بما في ذلك البناء على الشراكة القوية التي تم تأسيسها خلال جائحة كوفيد-19 في جانب الوقاية من الأوبئة والاستعداد لها والسيطرة عليها، ودعم المنظمات الدولية والآليات متعددة الأطراف لمواجهة التحديات الصحية العالمية، وإقامة شراكات إستراتيجية في الرعاية الصحية لاستغلال الفرص العديدة لتحقيق أهداف التحول الصحي في كلا البلدين. وأعرب معالي الوزير الجلاجل، خلال الاجتماع عن تقديره للدعوة الموجه له من نظيره الصيني، مشيدًا بالتقدم الكبير الذي تحقق في كل من المملكة والصين في مجالات الصحة والتقنية والبحث والتطوير والابتكار.
وأكد معاليه على أهمية الاستمرار في تطوير التعاون المثمر في المجال الصحي، مشيرًا إلى عمق العلاقات التاريخية بين البلدين وأهمية تطوير التعاون الصحي الذي يعود بالنفع على صحة الفرد والمجتمع.
وقال معاليه: “إنه لمن دواعي سروري أن أقوم بزيارة جمهورية الصين الشعبية لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك في مجالات الصحة التي ترتكز على صحة الفرد والمجتمع، حيث إن الصحة هي أساس رفاه الأمم والتنمية المستدامة.”
وقد رافق معاليه في الزيارة، وفد صحي رفيع المستوى من مسؤولي الوزارة والمنظومة الصحية بالمملكة.
وجرى خلال اللقاء، بحث فرص التعاون المشترك في المجالات الصحية، في إطار الجهود المستمرة لتعزيز التعاون في مواجهة التحديات الصحية، وتعزيز الاستفادة من الخبرات للارتقاء بجودة الخدمات الصحية بالمملكة.
وخلال اللقاء وقّع الجانبان على مذكرة تفاهم تهدف إلى تعزيز التعاون في مختلف الجوانب الصحية، بما في ذلك البناء على الشراكة القوية التي تم تأسيسها خلال جائحة كوفيد-19 في جانب الوقاية من الأوبئة والاستعداد لها والسيطرة عليها، ودعم المنظمات الدولية والآليات متعددة الأطراف لمواجهة التحديات الصحية العالمية، وإقامة شراكات إستراتيجية في الرعاية الصحية لاستغلال الفرص العديدة لتحقيق أهداف التحول الصحي في كلا البلدين. وأعرب معالي الوزير الجلاجل، خلال الاجتماع عن تقديره للدعوة الموجه له من نظيره الصيني، مشيدًا بالتقدم الكبير الذي تحقق في كل من المملكة والصين في مجالات الصحة والتقنية والبحث والتطوير والابتكار.
وأكد معاليه على أهمية الاستمرار في تطوير التعاون المثمر في المجال الصحي، مشيرًا إلى عمق العلاقات التاريخية بين البلدين وأهمية تطوير التعاون الصحي الذي يعود بالنفع على صحة الفرد والمجتمع.
وقال معاليه: “إنه لمن دواعي سروري أن أقوم بزيارة جمهورية الصين الشعبية لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك في مجالات الصحة التي ترتكز على صحة الفرد والمجتمع، حيث إن الصحة هي أساس رفاه الأمم والتنمية المستدامة.”
وقد رافق معاليه في الزيارة، وفد صحي رفيع المستوى من مسؤولي الوزارة والمنظومة الصحية بالمملكة.