منتدى مكة لريادة الأعمال يعقد جلساته الحوارية
نبأ عُقدت ضمن أعمال منتدى مكة لريادة الأعمال أمس الثلاثاء , عدد من الجلسات الحوارية والممتدة على مدى يومين, بالمقر الرئيس للغرفة التجارية بمكة، وسط مشاركة محلية ودولية تشمل القطاعين العام والخاص، من ممثلي الوزارات والهيئات من داخل المملكة، وممثلين رسميين للدول الإسلامية، وقياديي الشركات، ورواد الأعمال.
جاءت الجلسة الأولى بعنوان “من الابتكار إلى التوسع في دعم الشركات الناشئة في مراحل النمو”، استعرض خلالها مناقشة إستراتيجيات التمويل المتنوعة لدعم نمو الشركات الناشئة في المراحل الأولى ومراحل التوسع، واختلافات دور المؤسسين والهيكلة للشركات الناشئة في المراحل المختلفة للتوسع، إضافة لمناقشة التكنولوجيا كعامل للتمكين، وكيف يمكن للتكنولوجيا أن تدعم نمو الشركات الناشئة، وإستراتيجيات التسويق والتواصل للشركات الناشئة المناسبة للشركات الناشئة في ظل مواردها المتاحة, فيما ناقشت الجلسة الثانية “أفضل الممارسات لتأسيس منظومة داعمة لريادة الأعمال”، استعرض خلالها تحديد الأطر التنظيمية التي تدعم ريادة الأعمال بشكل أفضل من جميع المؤسسات المحلية والدولية، وكيفية الحصول على التمويل واستكشاف أفضل الممارسات في الاستثمار في الشركات الناشئة، إلى جانب كيف يمكن تحقيق التوازن بين الاتجاهات العالمية واحتياجات ريادة الأعمال المحلية, والإستراتيجيات التي يمكن تنفيذها لدعم الشركات الناشئة المحلية للتوسع إلى الأسواق العالمية, ودور الحكومات في دعم رواد الأعمال: الجهات التنفيذية والجهات التشريعية، ودور القطاع الخاص في دعم الابتكار والاستثمار في رواد الأعمال.
وتمثلت مناقشة الجلسة الثالثة في الاتجاهات المستقبلية في ريادة الأعمال، من حيث بحث مستقبل الاستثمار في الجهات الناشئة، والعمل عن بعد وإستراتجيات رواد الأعمال، وكيف يمكن أن تسهم الشراكات والتعاون في دفع الابتكار في المشاريع الريادية، إضافة لكيفية تأثر إستراتيجيات رواد الأعمال مع متطلبات المستهلك الجديد وخاصة GEN-Z، وكذلك تأثير الذكاء الاصطناعي على مستقبل ريادة الأعمال.
جاءت الجلسة الأولى بعنوان “من الابتكار إلى التوسع في دعم الشركات الناشئة في مراحل النمو”، استعرض خلالها مناقشة إستراتيجيات التمويل المتنوعة لدعم نمو الشركات الناشئة في المراحل الأولى ومراحل التوسع، واختلافات دور المؤسسين والهيكلة للشركات الناشئة في المراحل المختلفة للتوسع، إضافة لمناقشة التكنولوجيا كعامل للتمكين، وكيف يمكن للتكنولوجيا أن تدعم نمو الشركات الناشئة، وإستراتيجيات التسويق والتواصل للشركات الناشئة المناسبة للشركات الناشئة في ظل مواردها المتاحة, فيما ناقشت الجلسة الثانية “أفضل الممارسات لتأسيس منظومة داعمة لريادة الأعمال”، استعرض خلالها تحديد الأطر التنظيمية التي تدعم ريادة الأعمال بشكل أفضل من جميع المؤسسات المحلية والدولية، وكيفية الحصول على التمويل واستكشاف أفضل الممارسات في الاستثمار في الشركات الناشئة، إلى جانب كيف يمكن تحقيق التوازن بين الاتجاهات العالمية واحتياجات ريادة الأعمال المحلية, والإستراتيجيات التي يمكن تنفيذها لدعم الشركات الناشئة المحلية للتوسع إلى الأسواق العالمية, ودور الحكومات في دعم رواد الأعمال: الجهات التنفيذية والجهات التشريعية، ودور القطاع الخاص في دعم الابتكار والاستثمار في رواد الأعمال.
وتمثلت مناقشة الجلسة الثالثة في الاتجاهات المستقبلية في ريادة الأعمال، من حيث بحث مستقبل الاستثمار في الجهات الناشئة، والعمل عن بعد وإستراتجيات رواد الأعمال، وكيف يمكن أن تسهم الشراكات والتعاون في دفع الابتكار في المشاريع الريادية، إضافة لكيفية تأثر إستراتيجيات رواد الأعمال مع متطلبات المستهلك الجديد وخاصة GEN-Z، وكذلك تأثير الذكاء الاصطناعي على مستقبل ريادة الأعمال.