#جامعة_الملك_سعود تشارك بدراسة عن تحفيز الاستثمار وجذبه بمنتدى الرياض الاقتصادي
نبأ شاركت جامعة الملك سعود ممثلة بمعهد الملك عبدالله للبحوث والدراسات الاستشارية خلال منتدى الرياض الاقتصادي بدراسة بعنوان” تحفيز الاستثمار وحوكمته من خلال التمايز في السياسات الحكومية بين المناطق”.
وتهدف الدراسة التي أعدها المعهد بصفته أحد بيوت الخبرة الاستشارية وقدمت في الجلسة الثانية من أعمال المنتدى الذي تقام دورته الـ 11 حاليًا تحت شعار “امتداد لاقتصاد واعد” إلى الإسهام في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في مختلف مناطق ومحافظات ومدن المملكة، وركزت الدراسة على 7 أهداف، شملت حوكمة وتنظيم المعاملات الحكومية لدفع مجالات التعاون والابتكار، وتحديث الأنظمة والإجراءات وفقًا لخصوصية كل منطقة ومحافظة، كذلك استخدام التقنيات الحديثة لتحسين اتخاذ القرار.
وشملت الأهداف تعميق الاستفادة من التجارب الناجحة إقليميًا ودوليًا، وتحفيز السوق المحلي ودعم الشركات المحلية لتطوير منتجات وخدمات مبتكرة، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين.
وانتهت الدراسة بعدد من التوصيات، تضمنت حثّ الجهات المختصة على إعطاء الأولوية في تقديم المحفزات الاستثمارية، إلى جانب تعزيز جودة المرافق الحيوية في المناطق والمحافظات المستهدفة لتحسين جودة الحياة للمواطنين وجذب المستثمرين.
وتأتي مشاركة الجامعة بصفتها مركزًا معرفيًا في مدينة الرياض ونظرًا لما تملكه من إمكانيات وكوادر علمية مؤهلة ومتخصصة ويحملون أعلى الشهادات العلمية في العديد من المجالات، مما يسهم في نقل المعرفة لجميع القطاعات، وبما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
يذكر أن جامعة الملك سعود ممثلة بالمعهد كرمت خلال المنتدى من قبل وزارة البلديات والإسكان .
وتهدف الدراسة التي أعدها المعهد بصفته أحد بيوت الخبرة الاستشارية وقدمت في الجلسة الثانية من أعمال المنتدى الذي تقام دورته الـ 11 حاليًا تحت شعار “امتداد لاقتصاد واعد” إلى الإسهام في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في مختلف مناطق ومحافظات ومدن المملكة، وركزت الدراسة على 7 أهداف، شملت حوكمة وتنظيم المعاملات الحكومية لدفع مجالات التعاون والابتكار، وتحديث الأنظمة والإجراءات وفقًا لخصوصية كل منطقة ومحافظة، كذلك استخدام التقنيات الحديثة لتحسين اتخاذ القرار.
وشملت الأهداف تعميق الاستفادة من التجارب الناجحة إقليميًا ودوليًا، وتحفيز السوق المحلي ودعم الشركات المحلية لتطوير منتجات وخدمات مبتكرة، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين.
وانتهت الدراسة بعدد من التوصيات، تضمنت حثّ الجهات المختصة على إعطاء الأولوية في تقديم المحفزات الاستثمارية، إلى جانب تعزيز جودة المرافق الحيوية في المناطق والمحافظات المستهدفة لتحسين جودة الحياة للمواطنين وجذب المستثمرين.
وتأتي مشاركة الجامعة بصفتها مركزًا معرفيًا في مدينة الرياض ونظرًا لما تملكه من إمكانيات وكوادر علمية مؤهلة ومتخصصة ويحملون أعلى الشهادات العلمية في العديد من المجالات، مما يسهم في نقل المعرفة لجميع القطاعات، وبما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
يذكر أن جامعة الملك سعود ممثلة بالمعهد كرمت خلال المنتدى من قبل وزارة البلديات والإسكان .