الخميس المقبل ...المجلس الدولي للتمور ينظم جلسة حوارية رفيعة المستوى بمشاركة خبراء ومختصين عالميين لاستعراض تأثير التغير المناخي على زراعة النخيل
نبأ ينظم المجلس الدولي للتمور يوم الخميس المقبل بالعاصمة الرياض جلسة حوارية رفيعة المستوى بمشاركة نخبة من الخبراء، والأكاديميين، والمختصين في مجال الزراعة ودراسات المناخ، وذلك في واجهة الرياض للمعارض والمؤتمرات. تأتي الجلسة على هامش فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي للتمور، الذي يشهد مشاركة دولية واسعة، وتهدف إلى مناقشة تأثير التغير المناخي على زراعة النخيل.
وتُقام الجلسة بحضور عددٍ من أصحاب المعالي والسعادة المسؤولين عن قطاع الزراعة، ويترأسها المدير التنفيذي للمجلس الدولي للتمور الدكتور عبد الرحمن الحبيب، ويتحدث خلالها الأستاذ الدكتور جلين سي رايت من جامعة أريزونا بالولايات المتحدة الامريكية، والاستاذ الدكتور إكرام بليلو من جامعة "كاوست"، والأستاذ الدكتور إبراهيم الجبوري من منظمة "الفاو" بالأردن، بالإضافة إلى الدكتور عبد العزيز الجياتي من شركة تراث المدينة المنورة.
وتناقش الجلسة التحديات التي تواجه زراعة وإنتاج النخيل بسبب الاحتباس الحراري والتغير المناخي، والممارسات الزراعية الحديثة التي يمكن أن تسهم في التغلب على تلك التحديات، إلى جانب استراتيجيات إدارة الآفات المتكاملة، ودور التكنولوجيا الحيوية، وتقنيات التربية الحديثة في مواجهة تغير المناخ.
وتجدر الإشارة إلى أن المجلس الدولي للتمور، الذي تأسس في ديسمبر 2013 ومقره الدائم في مدينة الرياض، يهدف إلى تعزيز التعاون الدولي لتطوير قطاع النخيل والتمور بطريقة متكاملة ومستدامة. ويعمل المجلس على تحسين الإنتاج والتصنيع والتسويق، ودعم الأبحاث العلمية والممارسات الزراعية المبتكرة، بما يسهم في تحقيق الأمن الغذائي والاستدامة البيئية لهذا القطاع الحيوي.
وتُقام الجلسة بحضور عددٍ من أصحاب المعالي والسعادة المسؤولين عن قطاع الزراعة، ويترأسها المدير التنفيذي للمجلس الدولي للتمور الدكتور عبد الرحمن الحبيب، ويتحدث خلالها الأستاذ الدكتور جلين سي رايت من جامعة أريزونا بالولايات المتحدة الامريكية، والاستاذ الدكتور إكرام بليلو من جامعة "كاوست"، والأستاذ الدكتور إبراهيم الجبوري من منظمة "الفاو" بالأردن، بالإضافة إلى الدكتور عبد العزيز الجياتي من شركة تراث المدينة المنورة.
وتناقش الجلسة التحديات التي تواجه زراعة وإنتاج النخيل بسبب الاحتباس الحراري والتغير المناخي، والممارسات الزراعية الحديثة التي يمكن أن تسهم في التغلب على تلك التحديات، إلى جانب استراتيجيات إدارة الآفات المتكاملة، ودور التكنولوجيا الحيوية، وتقنيات التربية الحديثة في مواجهة تغير المناخ.
وتجدر الإشارة إلى أن المجلس الدولي للتمور، الذي تأسس في ديسمبر 2013 ومقره الدائم في مدينة الرياض، يهدف إلى تعزيز التعاون الدولي لتطوير قطاع النخيل والتمور بطريقة متكاملة ومستدامة. ويعمل المجلس على تحسين الإنتاج والتصنيع والتسويق، ودعم الأبحاث العلمية والممارسات الزراعية المبتكرة، بما يسهم في تحقيق الأمن الغذائي والاستدامة البيئية لهذا القطاع الحيوي.