أربع ورش عمل في واحة المعرفة بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي
نبأ أقيمت اليوم أربع ورش عمل ضمن برنامج واحة المعرفة بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي، المُقام في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بمَلهم (شمال مدينة الرياض)، وينظمه نادي الصقور السعودي.
وفي ورشة عمل بعنوان (الصقور في خطر.. كشف المخاطر الخفية للصقارة)، أوضح الأستاذ المشارك بمركز أبحاث الطيور في جامعة الملك فيصل الدكتور السيد صديق، أن الأمراض التنفسية هي السائدة في إصابات الصقور، شارحًا الممارسات الضارة التي تعرض صحة الصقر للخطر، وأبرز الأسباب الرئيسة لوفيات الصقور.
فيما قدم قائد فريق في الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة في بريطانيا الدكتور أدريان لومبارد ورشة عمل بعنوان: (اتجاهات العصر في الصقارة.. الصقارين كحماة البيئة) تناول فيها أبرز مسارات دمج التقنية بالممارسات التقليدية في الصقارة، والتوازن بينها وبين التراث، إلى جانب أهم التحديات والإيجابيات في هذا الدمج وتأثيره البيئي.
وأوضح مدير إحدى المختبرات الخاصة الدكتور يوسف زايد، في ورشة عمل ” التقنيات المستخدمة في الكشف عن المنشطات”، أهم خطوات جمع العينات للتحليل من الصقور وضوابطها، و أبرز مراحل تحليل المنشطات في المختبر التحليل الطيفي ومطابقة النتائج، مشيرًا إلى أن حالات إعادة التحليل هي تلوث العينة.
من جانبه، أكد نائب رئيس المنظمة الدولية للصقارة(IAF) الدكتور مارك أبتن، في ورشة عمل (الجوانب المتعلقة بالاهتمام وتربية الطيور الجارحة للصقارة ودور المنظمة الدولية للصقارة) أن المنظمة الدولية للصقارة تمثّل الصقارة حول العالم، وتهتم لحماية البيئة بشكل مستدام، مبينًا أن المنظمة تتواكب مع القوانين الدولية والأوروبية الجديدة المتعلقة بالصقور كرياضة وتراث عالمي ومحلي، مبينًا أنه ورث مهنة الصقارة عن والده؛ الذي يعد خبيرًا في الصقارة بالعالم العربي.
ويتيح نادي الصقور السعودي لهواة الصقور ومحبي الصقارة من زوار المعرض، الذي يشارك فيه أكثر من 400 عارض من 45 دولة، الاستفادة من المحتوى العلمي والمعرفي والإثرائي في 26 ورشة عمل وجلسة حوارية ونقاشية المتخصصة جميعها في عالم الصقور ورعايتها وتربيتها، خلال أيام المعرض، ويقدمها نخبة من المتحدثين والمدربين والمستثمرين والباحثين المحليين والعرب والدوليين المتخصصين في مجال الصقور والصقارة.
وتناقش الفعاليات العلمية في معرض الصقور والصيد السعودي، أفضل الممارسات المحلية والعالمية في الصقارة والصيد، وتعرض أبرز المبادرات والابتكارات التقنية الحديثة في مجال الصقور، وكذلك استعراض أهم التشريعات والأنظمة المتعلقة بالتصدير والاستثمار في الصقور، إضافة إلى أنها تعمل على رفع الوعي المجتمعي بالبيئة وحماية الصقور من الصيد.
وفي ورشة عمل بعنوان (الصقور في خطر.. كشف المخاطر الخفية للصقارة)، أوضح الأستاذ المشارك بمركز أبحاث الطيور في جامعة الملك فيصل الدكتور السيد صديق، أن الأمراض التنفسية هي السائدة في إصابات الصقور، شارحًا الممارسات الضارة التي تعرض صحة الصقر للخطر، وأبرز الأسباب الرئيسة لوفيات الصقور.
فيما قدم قائد فريق في الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة في بريطانيا الدكتور أدريان لومبارد ورشة عمل بعنوان: (اتجاهات العصر في الصقارة.. الصقارين كحماة البيئة) تناول فيها أبرز مسارات دمج التقنية بالممارسات التقليدية في الصقارة، والتوازن بينها وبين التراث، إلى جانب أهم التحديات والإيجابيات في هذا الدمج وتأثيره البيئي.
وأوضح مدير إحدى المختبرات الخاصة الدكتور يوسف زايد، في ورشة عمل ” التقنيات المستخدمة في الكشف عن المنشطات”، أهم خطوات جمع العينات للتحليل من الصقور وضوابطها، و أبرز مراحل تحليل المنشطات في المختبر التحليل الطيفي ومطابقة النتائج، مشيرًا إلى أن حالات إعادة التحليل هي تلوث العينة.
من جانبه، أكد نائب رئيس المنظمة الدولية للصقارة(IAF) الدكتور مارك أبتن، في ورشة عمل (الجوانب المتعلقة بالاهتمام وتربية الطيور الجارحة للصقارة ودور المنظمة الدولية للصقارة) أن المنظمة الدولية للصقارة تمثّل الصقارة حول العالم، وتهتم لحماية البيئة بشكل مستدام، مبينًا أن المنظمة تتواكب مع القوانين الدولية والأوروبية الجديدة المتعلقة بالصقور كرياضة وتراث عالمي ومحلي، مبينًا أنه ورث مهنة الصقارة عن والده؛ الذي يعد خبيرًا في الصقارة بالعالم العربي.
ويتيح نادي الصقور السعودي لهواة الصقور ومحبي الصقارة من زوار المعرض، الذي يشارك فيه أكثر من 400 عارض من 45 دولة، الاستفادة من المحتوى العلمي والمعرفي والإثرائي في 26 ورشة عمل وجلسة حوارية ونقاشية المتخصصة جميعها في عالم الصقور ورعايتها وتربيتها، خلال أيام المعرض، ويقدمها نخبة من المتحدثين والمدربين والمستثمرين والباحثين المحليين والعرب والدوليين المتخصصين في مجال الصقور والصقارة.
وتناقش الفعاليات العلمية في معرض الصقور والصيد السعودي، أفضل الممارسات المحلية والعالمية في الصقارة والصيد، وتعرض أبرز المبادرات والابتكارات التقنية الحديثة في مجال الصقور، وكذلك استعراض أهم التشريعات والأنظمة المتعلقة بالتصدير والاستثمار في الصقور، إضافة إلى أنها تعمل على رفع الوعي المجتمعي بالبيئة وحماية الصقور من الصيد.