جيل “ألفا” يثبت حضوره في معرض الرياض الدولي للكتاب
نبأ أقبل الأطفال والشباب من زوار معرض الرياض الدولي للكتاب على دور النشر والأجنحة التي تعرض الكتب الحديثة المعبرة عن الجيل “ألفا”، خاصة التي تتناول الخيال العلمي الرقمي واختصارات وسائل التواصل الاجتماعي ومصطلحات الألعاب الإلكترونية، تأكيدًا على شعار المعرض “الرياض تقرأ”.
واجتذبت الزوار من الشباب والمراهقين روايات فن الأنمي المكتوبة باللغة العامية، كذلك قصص الحياة في الواقع الافتراضي مثل “الميتافرس”، أو التي تحكي عن أبطال خارقين في أفلام والت ديزني أو شخصيات الأنمي الإكرتونية، إضافة إلى الخيال العلمي الذي يحكي عن الأرواح وتداخلاتها الرقمية مع الواقع.
ومن الأدب المترجم الذي يخاطب الجيل “ألفا” رواية “صراع الملكات” التي ترجمها أسامة المسلم، وتتحدث عن ملحمة البحور الـ 7، وقصة “آرسس” لمترجمها أحمد آل حمدان، إضافة إلى رواية “خيال واقعي” التي تحكي عن لقاء الشخص بنسخة أخرى منه في عالم موازٍ أصبح ممكنًا حدوثه وهي للسوري أحمد الأميري، كذلك التي تستدعي شخصيات من التاريخ إلى الزمن الحالي ليتعايش معها شباب الجيل “ألفا” مثل رواية “شيفرة بلال” للعراقي أحمد خيري العمري، إلى كتب الدراسات ومنها “جيل ألفا” الصادر عن دار نهضة مصر، والموجه للأسرة والمعلم وهو من تأليف مارك ماكريندل وآشلي فيل.
ويعد جيل “ألفا” هو أكثر جيلًا من الأطفال تعاملًا مع التقنية، ويشمل الأطفال الذين ولدوا بين عامي 2010م و2025م، حيث يعيشون في عصر التقنية والتغيرات السريعة، ويستقبلون وابلًا من المعلومات الجيدة والسيئة والمزيفة أيضًا.
ومعرض الرياض الدولي للكتاب يحقق سنويًّا أحد أعلى عوائد مبيعات الكتب على مستويات المعارض العربية والعالمية، وهذا يعكس أهمية الكتاب، ومكانته المهمة عند الأجيال كلها خاصة النشء، حيث يخصص المعرض برنامجًا متكاملًا للطفل يضم عشرات الأنشطة الأدبية والثقافية والترفيهية التي تُعزز القدرات الإبداعية لدى الأطفال باعتبارهم قادة المستقبل، وتهدف إلى إلهامهم وتنمية حب القراءة والاستطلاع لديهم.
وتأتي كثافة الإقبال من أطفال وشباب الجيل “ألفا” على الكتب المعبرة عنهم انطلاقًا من كون معرض الرياض الدولي للكتاب أحد أهم وأكبر حدث ثقافي سنوي في الوطن العربي يخاطب الفئات العمرية كافة، ويهدف إلى تعزيز ثقافة القراءة، حيث يعد ملتقى سنويًّا يجمع أهم دور النشر العربية والعالمية، وأبرز الكتاب والناشرين، كما يُقدم أحدث إصدارات الكتب في شتى المجالات التي تعرضها أكثر من 2000 دار نشر محلية وعربية وعالمية.
واجتذبت الزوار من الشباب والمراهقين روايات فن الأنمي المكتوبة باللغة العامية، كذلك قصص الحياة في الواقع الافتراضي مثل “الميتافرس”، أو التي تحكي عن أبطال خارقين في أفلام والت ديزني أو شخصيات الأنمي الإكرتونية، إضافة إلى الخيال العلمي الذي يحكي عن الأرواح وتداخلاتها الرقمية مع الواقع.
ومن الأدب المترجم الذي يخاطب الجيل “ألفا” رواية “صراع الملكات” التي ترجمها أسامة المسلم، وتتحدث عن ملحمة البحور الـ 7، وقصة “آرسس” لمترجمها أحمد آل حمدان، إضافة إلى رواية “خيال واقعي” التي تحكي عن لقاء الشخص بنسخة أخرى منه في عالم موازٍ أصبح ممكنًا حدوثه وهي للسوري أحمد الأميري، كذلك التي تستدعي شخصيات من التاريخ إلى الزمن الحالي ليتعايش معها شباب الجيل “ألفا” مثل رواية “شيفرة بلال” للعراقي أحمد خيري العمري، إلى كتب الدراسات ومنها “جيل ألفا” الصادر عن دار نهضة مصر، والموجه للأسرة والمعلم وهو من تأليف مارك ماكريندل وآشلي فيل.
ويعد جيل “ألفا” هو أكثر جيلًا من الأطفال تعاملًا مع التقنية، ويشمل الأطفال الذين ولدوا بين عامي 2010م و2025م، حيث يعيشون في عصر التقنية والتغيرات السريعة، ويستقبلون وابلًا من المعلومات الجيدة والسيئة والمزيفة أيضًا.
ومعرض الرياض الدولي للكتاب يحقق سنويًّا أحد أعلى عوائد مبيعات الكتب على مستويات المعارض العربية والعالمية، وهذا يعكس أهمية الكتاب، ومكانته المهمة عند الأجيال كلها خاصة النشء، حيث يخصص المعرض برنامجًا متكاملًا للطفل يضم عشرات الأنشطة الأدبية والثقافية والترفيهية التي تُعزز القدرات الإبداعية لدى الأطفال باعتبارهم قادة المستقبل، وتهدف إلى إلهامهم وتنمية حب القراءة والاستطلاع لديهم.
وتأتي كثافة الإقبال من أطفال وشباب الجيل “ألفا” على الكتب المعبرة عنهم انطلاقًا من كون معرض الرياض الدولي للكتاب أحد أهم وأكبر حدث ثقافي سنوي في الوطن العربي يخاطب الفئات العمرية كافة، ويهدف إلى تعزيز ثقافة القراءة، حيث يعد ملتقى سنويًّا يجمع أهم دور النشر العربية والعالمية، وأبرز الكتاب والناشرين، كما يُقدم أحدث إصدارات الكتب في شتى المجالات التي تعرضها أكثر من 2000 دار نشر محلية وعربية وعالمية.