المهندس المشيطي يفتتح فعاليات "ريف فالي" ويُدشّن "تطبيق ريف السعودية" لتعزيز خدمات المستفيدين
نبأ دشّن معالي نائب وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس منصور بن هلال المشيطي، "تطبيق ريف السعودية"، للمساهمة في أتمتة وتسهيل الخدمات المقدّمة لمستفيدي البرنامج، وتعزيز الاستفادة من تطوير مشاريعهم، وفق أهداف التحول الرقمي للوزارة، ومستهدفات رؤية السعودية 2030.
جاء ذلك خلال افتتاح معاليه، فعاليات معرض "ريف فالي" بمحافظة الدرعية أمس؛ لإبراز الأهمية الاقتصادية، والسياحية، والثقافية للأرياف السعودية، وتغيير الصورة النمطية عنها، وسط مشاركة واسعة للمزارعين والمنتجين الريفيين، وعددٍ من الجهات الرسمية، والمهتمين بالقطاع الزراعي، والتنمية الريفية، وقام معاليه عقب الافتتاح، بجولة على المعرض الذي اشتمل على (20) جناح لاستعراض أبرز منتجات صغار المزارعين والمنتجين، المستفيدين من دعم البرنامج، عبر قطاعاته الثمانية.
وأكد المهندس المشيطي، أن برنامج "ريف السعودية" حقق منذ انطلاقه، منجزاتٍ عديدة، وقفزات نوعية في تنمية وتطوير الريف السعودي، من خلال الدعم المستمر الذي يقدمه إلى مستفيديه في القطاعات المختلفة، مما أسهم في تحسين مستوى معيشة صغار المزارعين والأسر الريفية، وزاد من مساهمتهم في زيادة إنتاج القطاع الزراعي، مضيفًا أن البرنامج يسير وفق خطط واستراتيجيات واضحة؛ لدعم وتطوير المزيد من المشاريع الزراعية، بدعمٍ لا محدود من قبل قيادتنا الرشيدة -أيدها الله-.
كما شهد معاليه، توقيع مذكرة تفاهم، بين "ريف السعودية" وشركة "جاهز"؛ للمساهمة في تسويق المنتجات الزراعية لصغار المزارعين، وفتح أسواقٍ جديدة لها؛ بما يحقق عوائد إضافية لهم، ويزيد من دخولهم، ويسهم في دعم الاسر الريفية المنتجة.
من جهته، أوضح الأمين العام لبرنامج "ريف السعودية" غسان بكري، أهمية قطاع صغار المزارعين ومساهمتهم في تحقيق الأمن الغذائي، من خلال المشاريع الزراعية الواعدة والمتنوعة، والتي ساهمت إلى جانب ذلك، في تحسين مستوى معيشة المجتمعات الريفية، وزيادة دخول المزارعين وعوائدهم الاقتصادية، مشيرًا إلى أن معرض "ريف فالي" يمثّل منصةً مهمة تهدف إلى تغيير الصورة النمطية البدائية عن الأرياف السعودية؛ من خلال إبراز الفرص الاقتصادية والاستثمارية العديدة التي يزخر بها الريف السعودي، والدور الكبير لصغار المزارعين في دعم القطاع الزراعي وزيادة إنتاجيته، مضيفًا أن المعرض يحتوي على تجارب فريدة ومميزة لمزارعين تعكس شغفهم بممارسة الزراعة.
ويشتمل معرض "ريف فالي" على عددٍ من الأجنحة المتنوعة، التي تعرض منتجات مشاريع القطاعات التي يدعمها البرنامج، ومن بينها، جناح النباتات العطرية، وجناح المحاصيل البعلية، وجناح القينة المضافة، إلى جانب أجنحة البن، والفاكهة، والعسل، كما يشتمل على العديد من الفعاليات المتنوعة، مثل العروض الفنية والترفيهية، والمسرح، وألعاب الأطفال، بالإضافة إلى البرامج الثقافية والتراثية.
يُشار إلى أن فعالية "ريف فالي"، تُعد حدثًا فريدًا يُسلّط الضوء على مسار عمل قطاعات برنامج "ريف السعودية"، والآفاق المستقبلية الواعدة لتطور الريف السعودي، فضلًا عن استعراض نماذج وثمرات البرنامج المضيئة، وإنجازاته العديدة، في تحسين مستوى معيشة وحياة صغار المزارعين، والأسر الريفية المنتجة.
جاء ذلك خلال افتتاح معاليه، فعاليات معرض "ريف فالي" بمحافظة الدرعية أمس؛ لإبراز الأهمية الاقتصادية، والسياحية، والثقافية للأرياف السعودية، وتغيير الصورة النمطية عنها، وسط مشاركة واسعة للمزارعين والمنتجين الريفيين، وعددٍ من الجهات الرسمية، والمهتمين بالقطاع الزراعي، والتنمية الريفية، وقام معاليه عقب الافتتاح، بجولة على المعرض الذي اشتمل على (20) جناح لاستعراض أبرز منتجات صغار المزارعين والمنتجين، المستفيدين من دعم البرنامج، عبر قطاعاته الثمانية.
وأكد المهندس المشيطي، أن برنامج "ريف السعودية" حقق منذ انطلاقه، منجزاتٍ عديدة، وقفزات نوعية في تنمية وتطوير الريف السعودي، من خلال الدعم المستمر الذي يقدمه إلى مستفيديه في القطاعات المختلفة، مما أسهم في تحسين مستوى معيشة صغار المزارعين والأسر الريفية، وزاد من مساهمتهم في زيادة إنتاج القطاع الزراعي، مضيفًا أن البرنامج يسير وفق خطط واستراتيجيات واضحة؛ لدعم وتطوير المزيد من المشاريع الزراعية، بدعمٍ لا محدود من قبل قيادتنا الرشيدة -أيدها الله-.
كما شهد معاليه، توقيع مذكرة تفاهم، بين "ريف السعودية" وشركة "جاهز"؛ للمساهمة في تسويق المنتجات الزراعية لصغار المزارعين، وفتح أسواقٍ جديدة لها؛ بما يحقق عوائد إضافية لهم، ويزيد من دخولهم، ويسهم في دعم الاسر الريفية المنتجة.
من جهته، أوضح الأمين العام لبرنامج "ريف السعودية" غسان بكري، أهمية قطاع صغار المزارعين ومساهمتهم في تحقيق الأمن الغذائي، من خلال المشاريع الزراعية الواعدة والمتنوعة، والتي ساهمت إلى جانب ذلك، في تحسين مستوى معيشة المجتمعات الريفية، وزيادة دخول المزارعين وعوائدهم الاقتصادية، مشيرًا إلى أن معرض "ريف فالي" يمثّل منصةً مهمة تهدف إلى تغيير الصورة النمطية البدائية عن الأرياف السعودية؛ من خلال إبراز الفرص الاقتصادية والاستثمارية العديدة التي يزخر بها الريف السعودي، والدور الكبير لصغار المزارعين في دعم القطاع الزراعي وزيادة إنتاجيته، مضيفًا أن المعرض يحتوي على تجارب فريدة ومميزة لمزارعين تعكس شغفهم بممارسة الزراعة.
ويشتمل معرض "ريف فالي" على عددٍ من الأجنحة المتنوعة، التي تعرض منتجات مشاريع القطاعات التي يدعمها البرنامج، ومن بينها، جناح النباتات العطرية، وجناح المحاصيل البعلية، وجناح القينة المضافة، إلى جانب أجنحة البن، والفاكهة، والعسل، كما يشتمل على العديد من الفعاليات المتنوعة، مثل العروض الفنية والترفيهية، والمسرح، وألعاب الأطفال، بالإضافة إلى البرامج الثقافية والتراثية.
يُشار إلى أن فعالية "ريف فالي"، تُعد حدثًا فريدًا يُسلّط الضوء على مسار عمل قطاعات برنامج "ريف السعودية"، والآفاق المستقبلية الواعدة لتطور الريف السعودي، فضلًا عن استعراض نماذج وثمرات البرنامج المضيئة، وإنجازاته العديدة، في تحسين مستوى معيشة وحياة صغار المزارعين، والأسر الريفية المنتجة.