ضمن مبادرة وزارة الصناعة والثروة المعدنية "رافـد" جامعة الملك فيصل تحتضن مصنع ابتكاريًّا للصناعات الغذائية والبيئية
نبأ دشن معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية المهندس الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف مساء يوم الإثنين 13 ربيع الأول 1446هـ مبادرة "رافـد" والتي تهدف إلى تأسيس مصانع ابتكارية في الجامعات والكليات التقنية بالمملكة، وتطوير شراكات فاعلة مع المؤسسات الأكاديمية، وقد جاء ضمن مشروعات هذه المبادرة الإعلان عن تأسيس مصنع ابتكاري للصناعات الغذائية والبيئية في جامعة الملك فيصل بمحافظة الأحساء، وبمساحة إجمالية تبلغ مليونًا وأربعمائة ألف متر مربع.
وأعرب سعادة رئيس جامعة الملك فيصل المكلف الدكتور مهنا بن عبدالله الدلامي عن شكره وامتنانه لمقام القيادة الرشيدة -أيدها الله- على كريم التوجيهات السامية الداعمة لتعزيز مشاركة الجامعات في النهضة الصناعية التي يشهدها الوطن العزيز، ضمن هذه المبادرة النوعية التي تستهدف القطاعات الواعدة في الاستراتيجية الوطنية للصناعة، وبخاصة في واحة الأحساء، بدعم وتمكين من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، وذلك من خلال إنشاء حاضنات صناعية متطورة، وتوفير برامج تدريبية متخصصة، والعمل على جذب الاستثمارات المحلية والدولية، وتوفير الفرص الوظيفية للشباب.
وثمن سعادته لمعالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان متابعته ودعمه الكبير لمشاركة الجامعة ضمن هذه المبادرة التي تعزز استراتيجيات الوزارة نحو تفعيل الشراكات الفاعلة بين الجامعات والقطاع الصناعي، كما قدم سعادته الشكر لمعالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف على جهوده المباركة في تفعيل هذه الشراكة النوعية بما يسهم في تعزيز الاستفادة من الابتكار والأبحاث العلمية في مجال التصنيع المتقدّم.
وأكد سعادته أن الجامعة، من خلال مشروعها الطموح "واحة الأحساء للعلوم والتقنية"، ستكون شريكًا استراتيجيًا في إنجاح هذا المشروع، عبر توفير بيئة محفزة للابتكار وريادة الأعمال، وتأهيل الكوادر الوطنية الشابة للمساهمة في بناء مستقبل صناعي واعد في المنطقة.
وأعرب سعادة رئيس جامعة الملك فيصل المكلف الدكتور مهنا بن عبدالله الدلامي عن شكره وامتنانه لمقام القيادة الرشيدة -أيدها الله- على كريم التوجيهات السامية الداعمة لتعزيز مشاركة الجامعات في النهضة الصناعية التي يشهدها الوطن العزيز، ضمن هذه المبادرة النوعية التي تستهدف القطاعات الواعدة في الاستراتيجية الوطنية للصناعة، وبخاصة في واحة الأحساء، بدعم وتمكين من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، وذلك من خلال إنشاء حاضنات صناعية متطورة، وتوفير برامج تدريبية متخصصة، والعمل على جذب الاستثمارات المحلية والدولية، وتوفير الفرص الوظيفية للشباب.
وثمن سعادته لمعالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان متابعته ودعمه الكبير لمشاركة الجامعة ضمن هذه المبادرة التي تعزز استراتيجيات الوزارة نحو تفعيل الشراكات الفاعلة بين الجامعات والقطاع الصناعي، كما قدم سعادته الشكر لمعالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف على جهوده المباركة في تفعيل هذه الشراكة النوعية بما يسهم في تعزيز الاستفادة من الابتكار والأبحاث العلمية في مجال التصنيع المتقدّم.
وأكد سعادته أن الجامعة، من خلال مشروعها الطموح "واحة الأحساء للعلوم والتقنية"، ستكون شريكًا استراتيجيًا في إنجاح هذا المشروع، عبر توفير بيئة محفزة للابتكار وريادة الأعمال، وتأهيل الكوادر الوطنية الشابة للمساهمة في بناء مستقبل صناعي واعد في المنطقة.