#إعمار_اليمن يفتتح 5 مدارس نموذجية في اليمن
نبأ افتتح البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن اليوم, 5 مدارس نموذجية في محافظات: شبوة، وأبين، ولحج، والضالع، وتعز، لتنضم إلى المدارس النموذجية التي أنشأها البرنامج في مختلف محافظات اليمن، دعماً لفرص التعليم والتعلم في الجمهورية اليمنية.
وجاءت المدارس في محافظة شبوة، ومحافظة أبين، ومحافظة لحج، ومحافظة الضالع بتمويل من البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، وتنفيذ من الصندوق الاجتماعي للتنمية في اليمن في إطار دعم مؤسسات الدولة اليمنية.
وتأتي مشاريع إنشاء وتجهيز المدارس النموذجية لتسهيل حصول الطلبة على التعليم الجيد، وتحقيق فرص التعليم للجميع، وإتاحةً لفرص تعليمية جديدة وفق بيئة تعليم محفّزة ومهيأة وآمنة للطلاب تستثمر في إمكانياتهم وقدراتهم، والإسهام في تعزيز المعرفة الشاملة، ورفع مستوى التحصيل العلمي للطلبة.
وأسهمت المدارس النموذجية التي شيدها البرنامج في إيجاد بيئة تعليمية مكّنت المدارس من تنفيذ برامجها التعليمية والأنشطة غير الصفية، استثمارًا في أهم الموارد وهو المورد البشري، وتوفيراً لفرص العمل من خلال المؤسسات التعليمية المختلفة.
ودعمت مشاريع ومبادرات البرنامج في قطاع التعليم 11 محافظة يمنية وهي: تعز، عدن، سقطرى، المهرة، مأرب، حضرموت، حجة، لحج، أبين، شبوة، الضالع، وشملت دعم التعليم العام والعالي والتدريب الفني والمهني.
وأسهمت المشاريع والمبادرات التنموية في توفير فرص التعليم والتعلم لعشرات الآلاف من الطلاب والطالبات في مختلف أنحاء الجمهورية اليمنية، وأوجدت فرص عمل بشكل مباشر وغير مباشر، كما أسهمت في بناء بيئة تعليمية نموذجية شاملة عبر مشاريع نوعية متعددة ومهيأة لاستيعاب مختلف فئات المجتمع.
يذكر أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قدم مشاريع ومبادرات تنموية في 8 قطاعات أساسية وحيوية، وهي: التعليم، والصحة، والمياه، والطاقة، والنقل، والزراعة والثروة السمكية، وتنمية ودعم قدرات الحكومة اليمنية، والبرامج التنموية في أنحاء اليمن.
وجاءت المدارس في محافظة شبوة، ومحافظة أبين، ومحافظة لحج، ومحافظة الضالع بتمويل من البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، وتنفيذ من الصندوق الاجتماعي للتنمية في اليمن في إطار دعم مؤسسات الدولة اليمنية.
وتأتي مشاريع إنشاء وتجهيز المدارس النموذجية لتسهيل حصول الطلبة على التعليم الجيد، وتحقيق فرص التعليم للجميع، وإتاحةً لفرص تعليمية جديدة وفق بيئة تعليم محفّزة ومهيأة وآمنة للطلاب تستثمر في إمكانياتهم وقدراتهم، والإسهام في تعزيز المعرفة الشاملة، ورفع مستوى التحصيل العلمي للطلبة.
وأسهمت المدارس النموذجية التي شيدها البرنامج في إيجاد بيئة تعليمية مكّنت المدارس من تنفيذ برامجها التعليمية والأنشطة غير الصفية، استثمارًا في أهم الموارد وهو المورد البشري، وتوفيراً لفرص العمل من خلال المؤسسات التعليمية المختلفة.
ودعمت مشاريع ومبادرات البرنامج في قطاع التعليم 11 محافظة يمنية وهي: تعز، عدن، سقطرى، المهرة، مأرب، حضرموت، حجة، لحج، أبين، شبوة، الضالع، وشملت دعم التعليم العام والعالي والتدريب الفني والمهني.
وأسهمت المشاريع والمبادرات التنموية في توفير فرص التعليم والتعلم لعشرات الآلاف من الطلاب والطالبات في مختلف أنحاء الجمهورية اليمنية، وأوجدت فرص عمل بشكل مباشر وغير مباشر، كما أسهمت في بناء بيئة تعليمية نموذجية شاملة عبر مشاريع نوعية متعددة ومهيأة لاستيعاب مختلف فئات المجتمع.
يذكر أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قدم مشاريع ومبادرات تنموية في 8 قطاعات أساسية وحيوية، وهي: التعليم، والصحة، والمياه، والطاقة، والنقل، والزراعة والثروة السمكية، وتنمية ودعم قدرات الحكومة اليمنية، والبرامج التنموية في أنحاء اليمن.