المؤتمر العاشر للمراجعة الداخلية يختتم أعماله في يومه الأول
نبأ اختتمت اليوم، أعمال النسخة العاشرة من المؤتمر السنوي للمراجعة الداخلية تحت شعار (أفق واعد)، بمشاركة نخبة من المهتمين والمختصين الإقليميين والدوليين بعدد من الجلسات بعنوان (كفاءة لجان المراجعة، أتمتة المراجعة الداخلية، الذكاء الاصطناعي)، في فندق الرتز كالرتون في العاصمة الرياض.
وناقش المشاركون عمل المراجعة الداخلية في مساعدة مجلس الإدارة في أعماله الإشرافية المتعلقة بالتأكد من سلامة السياسات والإجراءات المتبعة لتحقيق أهداف الشركة ومعالجة أي قصور، كما ناقش الوضع الحالي للجان المراجعة الداخلية في اختيار اللجان ووجوب وعمل تنظيم من جهة مستقلة للمساعدة في تطوير كفاءة لجان المراجعة.
وتناول المشاركون التحديات والحلول في الأتمتة، والاستثمار في التدريب المستمر وإدارة التغيير، وأهمية الدمج بين أدوات تحليل البيانات والذكاء الاصطناعي في التنبؤ المسبق بأهم المخاطر التي تواجهه المنشأة أو المنظمة، بالإضافة إلى أهمية استخدام التقنيات في تحليل البيانات في أعمال واختصاصات مهنة المراجعة الداخلية.
وتطرق المشاركون إلى كيفية تعزيز الذكاء الاصطناعي للمراجعة الداخلية، وتأثيره الواسع وأهمية دمجه ضمن إستراتيجيات التدقيق والامتثال، بالإضافة إلى وجوب توفر المعرفة والمهارات اللازمة لمراجعي الحسابات الداخليين للاستفادة المثلى من أدوات الذكاء الاصطناعي.
وشهد المؤتمر توقيع العديد من الاتفاقيات والشراكات الإستراتيجية، التي تهدف إلى زيادة مستويات التعاون بين القطاعين العام والخاص لاستدامة تطوير مهنة المراجعة الداخلية، وتعزيز فاعلية المراجعة في مختلف المنظمات والمنشآت في المملكة.
وناقش المشاركون عمل المراجعة الداخلية في مساعدة مجلس الإدارة في أعماله الإشرافية المتعلقة بالتأكد من سلامة السياسات والإجراءات المتبعة لتحقيق أهداف الشركة ومعالجة أي قصور، كما ناقش الوضع الحالي للجان المراجعة الداخلية في اختيار اللجان ووجوب وعمل تنظيم من جهة مستقلة للمساعدة في تطوير كفاءة لجان المراجعة.
وتناول المشاركون التحديات والحلول في الأتمتة، والاستثمار في التدريب المستمر وإدارة التغيير، وأهمية الدمج بين أدوات تحليل البيانات والذكاء الاصطناعي في التنبؤ المسبق بأهم المخاطر التي تواجهه المنشأة أو المنظمة، بالإضافة إلى أهمية استخدام التقنيات في تحليل البيانات في أعمال واختصاصات مهنة المراجعة الداخلية.
وتطرق المشاركون إلى كيفية تعزيز الذكاء الاصطناعي للمراجعة الداخلية، وتأثيره الواسع وأهمية دمجه ضمن إستراتيجيات التدقيق والامتثال، بالإضافة إلى وجوب توفر المعرفة والمهارات اللازمة لمراجعي الحسابات الداخليين للاستفادة المثلى من أدوات الذكاء الاصطناعي.
وشهد المؤتمر توقيع العديد من الاتفاقيات والشراكات الإستراتيجية، التي تهدف إلى زيادة مستويات التعاون بين القطاعين العام والخاص لاستدامة تطوير مهنة المراجعة الداخلية، وتعزيز فاعلية المراجعة في مختلف المنظمات والمنشآت في المملكة.