هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية تشارك في المنتدى الإقليمي العاشر للاتحاد الدولي لصون الطبيعة
نبأ شاركت هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية في المنتدى الإقليمي العاشر للاتحاد الدولي لصون الطبيعة لدول غرب آسيا، ٢٠٢٤ م بنسخته العاشرة، الذي يُقام كل أربع سنوات وتستضيفه المملكة في هذه النسخة، ويستمر لمدة ثلاثة أيام.
واستعرضت الهيئة خلال مشاركتها في الجناح الخاص في المعرض المصاحب للمنتدى خبراتها في مجال المحافظة على الطبيعة والاستدامة البيئية من خلال مشاريع إعادة إدخال النباتات البريّة الأصيلة، ومشاريع إعادة استصلاح الأراضي المتدهورة ورفع الأنقاض في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية ومحمية الملك خالد الملكية، إلى جانب المشاركة في التجارب العلمية في عملية استعادة التوازن البيئي وإعادة تأهيل الموائل المتضررة.
كما استعرضت أبرز التقنيات الحديثة التي تساعد الهيئة في أعمالها على أرض الميدان، وعرض التجارب الرائدة في توظيف أحدث التقنيات والاعتماد على الأساليب العلمية من خلال الحصر البياني وتحليل البيانات الملتقطة بواسطة الأقمار الصناعية وكاميرات الرصد العلمية التي تساعد الخبراء على رصد الكائنات الفطرية.
ويشهد المنتدى مشاركة محلية ودولية ونقاشات ثرية بين نخبة من الخبراء والمختصين المحليين والدوليين في مجال المحميات الطبيعية حول سبل الحفاظ على البيئة والحياة الفطرية إضافة إلى تبادل الخبرات والتقنيات الحديثة بين الجهات الداعمة للبيئة في سبيل حماية التنوع الأحيائي والتوازن البيئي ومبادراتها لتنمية وتوسيع الغطاء النباتي مما يسهم في تنفيذ مستهدفات رؤية السعودية 2030 الرامية إلى تحقيق جودة الحياة وصولاً إلى بيئة مستدامة.
واستعرضت الهيئة خلال مشاركتها في الجناح الخاص في المعرض المصاحب للمنتدى خبراتها في مجال المحافظة على الطبيعة والاستدامة البيئية من خلال مشاريع إعادة إدخال النباتات البريّة الأصيلة، ومشاريع إعادة استصلاح الأراضي المتدهورة ورفع الأنقاض في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية ومحمية الملك خالد الملكية، إلى جانب المشاركة في التجارب العلمية في عملية استعادة التوازن البيئي وإعادة تأهيل الموائل المتضررة.
كما استعرضت أبرز التقنيات الحديثة التي تساعد الهيئة في أعمالها على أرض الميدان، وعرض التجارب الرائدة في توظيف أحدث التقنيات والاعتماد على الأساليب العلمية من خلال الحصر البياني وتحليل البيانات الملتقطة بواسطة الأقمار الصناعية وكاميرات الرصد العلمية التي تساعد الخبراء على رصد الكائنات الفطرية.
ويشهد المنتدى مشاركة محلية ودولية ونقاشات ثرية بين نخبة من الخبراء والمختصين المحليين والدوليين في مجال المحميات الطبيعية حول سبل الحفاظ على البيئة والحياة الفطرية إضافة إلى تبادل الخبرات والتقنيات الحديثة بين الجهات الداعمة للبيئة في سبيل حماية التنوع الأحيائي والتوازن البيئي ومبادراتها لتنمية وتوسيع الغطاء النباتي مما يسهم في تنفيذ مستهدفات رؤية السعودية 2030 الرامية إلى تحقيق جودة الحياة وصولاً إلى بيئة مستدامة.