“الغطاء النباتي” يشارك في المنتدى الإقليمي لصون الطبيعة لدول غرب آسيا 2024
نبأ شارك المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر اليوم، بجناح خاص في أعمال النسخة العاشرة من المنتدى الإقليمي للاتحاد الدولي لصون الطبيعة لدول غرب آسيا 2024، الذي تستضيفه المملكة ممثلة بالمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية ويستمر لمدة ثلاثة أيام، وذلك بحضور معالي وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة مركز الغطاء النباتي المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، ورئيس الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة رزان المبارك.
ويشارك في المنتدى أكثر من 200 متخصص وخبير يمثلون أعضاء الاتحاد من منطقة غرب آسيا، وهيئاته المختصة، إلى جانب ممثلين عن المكتب الإقليمي لغرب آسيا، وعدد من الجهات المعنية في المملكة.
ويعد المنتدى الإقليمي للاتحاد الدولي لصون الطبيعة الذي ينظمه المكتب الإقليمي للاتحاد مرة كل 4 سنوات، منصةً مهمة لتعزيز التواصل والتعاون بين أعضاء الاتحاد لدول غرب آسيا، إذ يوفر مساحة لتبادل الأفكار والخبرات، ومناقشة التحديات البيئية المشتركة، وتطوير إستراتيجيات فعالة لحماية الطبيعة، والتنسيق للمشاركة الإقليمية في المؤتمر العالمي لحماية الطبيعة الذي ينظمه الاتحاد الدولي لصون الطبيعة عام 2025م، والتحضير الشامل له، إضافةً إلى تعزيز التواصل بين الأعضاء في المنطقة؛ من أجل المحافظة على التنوع الأحيائي.
يذكر أن المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها وتأهيل المتدهور منها، وزراعة الأحزمة الخضراء لتثبيت الكثبان الرملية، مما يعكس الجهود الوطنية الحالية لاستدامة الإرث لأجيال المستقبل ليكونوا مساهمين في صناعة القرار في كل ما يخص قضايا الأراضي ومشاكل الجفاف.
ويشارك في المنتدى أكثر من 200 متخصص وخبير يمثلون أعضاء الاتحاد من منطقة غرب آسيا، وهيئاته المختصة، إلى جانب ممثلين عن المكتب الإقليمي لغرب آسيا، وعدد من الجهات المعنية في المملكة.
ويعد المنتدى الإقليمي للاتحاد الدولي لصون الطبيعة الذي ينظمه المكتب الإقليمي للاتحاد مرة كل 4 سنوات، منصةً مهمة لتعزيز التواصل والتعاون بين أعضاء الاتحاد لدول غرب آسيا، إذ يوفر مساحة لتبادل الأفكار والخبرات، ومناقشة التحديات البيئية المشتركة، وتطوير إستراتيجيات فعالة لحماية الطبيعة، والتنسيق للمشاركة الإقليمية في المؤتمر العالمي لحماية الطبيعة الذي ينظمه الاتحاد الدولي لصون الطبيعة عام 2025م، والتحضير الشامل له، إضافةً إلى تعزيز التواصل بين الأعضاء في المنطقة؛ من أجل المحافظة على التنوع الأحيائي.
يذكر أن المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها وتأهيل المتدهور منها، وزراعة الأحزمة الخضراء لتثبيت الكثبان الرملية، مما يعكس الجهود الوطنية الحالية لاستدامة الإرث لأجيال المستقبل ليكونوا مساهمين في صناعة القرار في كل ما يخص قضايا الأراضي ومشاكل الجفاف.