مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري يشارك في البرنامج الصيفي "آفاق الدرعية"
نبأ يشارك مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري ممثلاً بأكاديمية التواصل الحضاري للتدريب في البرنامج الصيفي "آفاق الدرعية" والذي تنظمه هيئة تطوير بوابة الدرعية بالشراكة مع عدد من الجهات.
تأتي مشاركة المركز في البرنامج كشريك في مسار التطوير القيادي من أجل تنمية المهارات القيادية للشباب، وذلك ضمن الجهود التي يقدمها المركز في تعزيز التواصل الحضاري والتلاحم الوطني والمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية ٢٠٣٠.
ويهدف البرنامج الذي يشتمل على عدة مسارات ويستمر لأربعة أسابيع، إلى إكساب الشباب والشابات الذين تتراوح أعمارهم بين (9-17) سنة، المعرفة والقيادة والقيم وتنمية مهاراتهم وتعزيز نمو شخصياتهم، ورفع مستوى الوعي الثقافي لديهم، وإطلاعِهم على تراث الدرعية من خلال التعلم التجريبي والأنشطة العملية، ودعم إدراكهم لمدى أهمية المسؤولية الاجتماعية.
ويقوم مدربون معتَمدون لدى الأكاديمية بتدريب المشاركين في مسار القيادة الذي يتضمَّن: (التطوع - فن الإلقاء - إعادة الاستخدام والتدوير)، ويهدف إلى إكساب المشاركين مهارات الاتصال والحوار والقيادة والإلقاء واستخدامها بكفاءة وفاعلية، بالإضافة إلى تعميق الوعي لديهم بأهمية التطوع، وإكسابهم مهارات إعادة الاستخدام والتدوير.
ويُعد البرنامج فرصة واعدة للمشاركين حيث يشتمل على عدد من الأنشطة التعليمية ومن بينها استكشاف حي الطريف التاريخي، بهدف إلهام النشء بقيمة وعراقة هذا الموقع التاريخي، ليصبحوا سفراء للدرعية، متمسكين بالقيم التي تمثِّلها، وهو ما يُنمي لديهم الشعور بالفخر والتقدير للتراث الثقافي للدرعية.
تأتي مشاركة المركز في البرنامج كشريك في مسار التطوير القيادي من أجل تنمية المهارات القيادية للشباب، وذلك ضمن الجهود التي يقدمها المركز في تعزيز التواصل الحضاري والتلاحم الوطني والمساهمة في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية ٢٠٣٠.
ويهدف البرنامج الذي يشتمل على عدة مسارات ويستمر لأربعة أسابيع، إلى إكساب الشباب والشابات الذين تتراوح أعمارهم بين (9-17) سنة، المعرفة والقيادة والقيم وتنمية مهاراتهم وتعزيز نمو شخصياتهم، ورفع مستوى الوعي الثقافي لديهم، وإطلاعِهم على تراث الدرعية من خلال التعلم التجريبي والأنشطة العملية، ودعم إدراكهم لمدى أهمية المسؤولية الاجتماعية.
ويقوم مدربون معتَمدون لدى الأكاديمية بتدريب المشاركين في مسار القيادة الذي يتضمَّن: (التطوع - فن الإلقاء - إعادة الاستخدام والتدوير)، ويهدف إلى إكساب المشاركين مهارات الاتصال والحوار والقيادة والإلقاء واستخدامها بكفاءة وفاعلية، بالإضافة إلى تعميق الوعي لديهم بأهمية التطوع، وإكسابهم مهارات إعادة الاستخدام والتدوير.
ويُعد البرنامج فرصة واعدة للمشاركين حيث يشتمل على عدد من الأنشطة التعليمية ومن بينها استكشاف حي الطريف التاريخي، بهدف إلهام النشء بقيمة وعراقة هذا الموقع التاريخي، ليصبحوا سفراء للدرعية، متمسكين بالقيم التي تمثِّلها، وهو ما يُنمي لديهم الشعور بالفخر والتقدير للتراث الثقافي للدرعية.
