"الغذاء والدواء" تنظم محاضرات وأنشطة توعوية بالتزامن مع اليوم العالمي لسلامة الغذاء
نبأ-واس شاركت الهيئة العامة للغذاء والدواء في الاحتفال بمناسبة اليوم العالمي لسلامة الغذاء والذي يوافق اليوم السابع من شهر يونيو لعام 2024 تحت شعار "سلامة الغذاء: الاستعداد لغير المتوقع"، الذي يُسلط الضوء على أهمية التعامل الصحيح مع المخاطر المنقولة بالغذاء وتأثيرها على الأمن الغذائي وصحة المجتمع والتنمية المستدامة وتأثيراتها الاجتماعية والاقتصادية الأخرى.
وبالتزامن مع هذا اليوم عقدت "الغذاء والدواء"، المنسق الإقليمي للجنة التنسيقية للشرق الأدنى بهيئة الدستور الغذائي (CODEX)، ورشة عمل تحت عنوان "دور هيئة الدستور الغذائي في إعداد المواصفات الغذائية والأدلة الإرشادية لضمان سلامة الغذاء وصحة المجتمع"، بمشاركة هيئة الدستور الغذائي والدول الأعضاء في اللجنة، وذلك بهدف نقل المعرفة وتبادل الخبرات بين الدول الأعضاء في مجال سلامة الغذاء.
كما أعدت "الهيئة" حملة توعوية تحتوي على العديد من الأنشطة كالمحاضرات والفيديوهات والتصاميم التي تناقش مواضيع عدة في هذا الشأن ومنها دور المملكة العربية السعودية ممثلة بـ "الغذاء والدواء" في المحافظة على سلامة الأغذية، وأمن الغذاء، ومسببات الحساسية، والتنبؤ المستقبلي بالتسمم الميكروبي، وغيرها من المواضيع التي تسهم في رفع الوعي حول الأمراض المنقولة بالغذاء، وكيفية الوقاية منها.
وبدورها تعتمد "الغذاء والدواء" إجراءات تستند على أسس علمية لتعزيز وضمان سلامة الغذاء، ومن ذلك عمليات الرقابة والرصد المستمرة الهادفة إلى التأكد من خلو الأغذية من أي مخاطر محتملة قد تؤثر على الصحة كالملوثات الميكروبية والفيزيائية، إضافةً إلى الإجراءات الوقائية والاحترازية التي تضمن سرعة التعامل مع أي أزمات تؤثر على صحة وسلامة أفراد المجتمع.
يذكر أن حوادث سلامة الأغذية تتراوح من أحداث صغيرة إلى أزمات دولية كبيرة، كما تشير الإحصائيات إلى أن أكثر من 600 مليون شخص يصاب بالأمراض المنقولة بالغذاء، بينما يتوفى 420000 سنويًا بسبب تناول الأغذية الملوثة.
وبالتزامن مع هذا اليوم عقدت "الغذاء والدواء"، المنسق الإقليمي للجنة التنسيقية للشرق الأدنى بهيئة الدستور الغذائي (CODEX)، ورشة عمل تحت عنوان "دور هيئة الدستور الغذائي في إعداد المواصفات الغذائية والأدلة الإرشادية لضمان سلامة الغذاء وصحة المجتمع"، بمشاركة هيئة الدستور الغذائي والدول الأعضاء في اللجنة، وذلك بهدف نقل المعرفة وتبادل الخبرات بين الدول الأعضاء في مجال سلامة الغذاء.
كما أعدت "الهيئة" حملة توعوية تحتوي على العديد من الأنشطة كالمحاضرات والفيديوهات والتصاميم التي تناقش مواضيع عدة في هذا الشأن ومنها دور المملكة العربية السعودية ممثلة بـ "الغذاء والدواء" في المحافظة على سلامة الأغذية، وأمن الغذاء، ومسببات الحساسية، والتنبؤ المستقبلي بالتسمم الميكروبي، وغيرها من المواضيع التي تسهم في رفع الوعي حول الأمراض المنقولة بالغذاء، وكيفية الوقاية منها.
وبدورها تعتمد "الغذاء والدواء" إجراءات تستند على أسس علمية لتعزيز وضمان سلامة الغذاء، ومن ذلك عمليات الرقابة والرصد المستمرة الهادفة إلى التأكد من خلو الأغذية من أي مخاطر محتملة قد تؤثر على الصحة كالملوثات الميكروبية والفيزيائية، إضافةً إلى الإجراءات الوقائية والاحترازية التي تضمن سرعة التعامل مع أي أزمات تؤثر على صحة وسلامة أفراد المجتمع.
يذكر أن حوادث سلامة الأغذية تتراوح من أحداث صغيرة إلى أزمات دولية كبيرة، كما تشير الإحصائيات إلى أن أكثر من 600 مليون شخص يصاب بالأمراض المنقولة بالغذاء، بينما يتوفى 420000 سنويًا بسبب تناول الأغذية الملوثة.