حراك ودور إعلامي فعال في ختام أغلى الكؤوس بالجوهرة المُشعة
نبأ-واس شهدت مدينة الملك عبدالله الرياضية بمدينة جدة، اليوم، حضورًا مكثفًا لعدد من وسائل الإعلام المختلفة، خلال ختام نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين الذي يجمع الهلال والنصر.
وبلغت القنوات الناقلة للحدث لأكثر من 66 قناة تلفزيونية حول العالم، تصل إشارة البث من خلالها إلى أكثر من 200 دولة بالعالم، بالإضافة إلى تواجد 164 إعلاميًا مختلفًا.
وأحدثت المدينة الرياضية، ممثلة بمركزها الإعلامي المصاحب لنهائي أغلى الكؤوس ، حِراكًا ودورًا حيويًا وفاعلاً في تسهيل عمل الأطقم الإعلامية من مختلف وسائل الإعلام من وكالات الأنباء والصحف والمصورين والقنوات الفضائية والإذاعات.
وأتمت المدينة مركزها الإعلامي وفقاً لأحدث التقنيات الحديثة، من حيث الإعداد والإشراف على إصدار وتنفيذ التقارير والبيانات الرسمية، بالإضافة إلى تسهيل مهام الإعلاميين المهتمين بتغطية المباراة الختامية، وذلك من خلال إيجاد سلسلة من المرافق والخدمات اللوجستية، حيث وفرت مكاتب مجهزة لإرسال المواد الإخبارية إلى جانب تجهيز مقر المؤتمرات الصحفية مابعد اللقاء، وخدمات الدعم الفني، إضافة إلى تقديم تشكيلة متنوعة من الأطعمة والمشروبات، ما من شأنه توفير كل ما يحتاجه رجالات الإعلام لنقل أحداث النهائي، والفعاليات المصاحبة لها.
وشكل المركز الإعلامي بالمدينة لوحة مبتكرة في تقديم محتوى يليق بحجم التظاهرة الكروية لنهائي كأس الملك، وصناعة أجواء رياضية تفاعلية في أروقة المركز، والمقاعد المخصصة في داخل الملعب، وهو الأمر الذي خلق من خلالها عاملاً واسعًا لسواعد الإعلام في نقل أحداث النهائي المثير، والفعاليات المصاحبة لها للعالم أجمع.
وبلغت القنوات الناقلة للحدث لأكثر من 66 قناة تلفزيونية حول العالم، تصل إشارة البث من خلالها إلى أكثر من 200 دولة بالعالم، بالإضافة إلى تواجد 164 إعلاميًا مختلفًا.
وأحدثت المدينة الرياضية، ممثلة بمركزها الإعلامي المصاحب لنهائي أغلى الكؤوس ، حِراكًا ودورًا حيويًا وفاعلاً في تسهيل عمل الأطقم الإعلامية من مختلف وسائل الإعلام من وكالات الأنباء والصحف والمصورين والقنوات الفضائية والإذاعات.
وأتمت المدينة مركزها الإعلامي وفقاً لأحدث التقنيات الحديثة، من حيث الإعداد والإشراف على إصدار وتنفيذ التقارير والبيانات الرسمية، بالإضافة إلى تسهيل مهام الإعلاميين المهتمين بتغطية المباراة الختامية، وذلك من خلال إيجاد سلسلة من المرافق والخدمات اللوجستية، حيث وفرت مكاتب مجهزة لإرسال المواد الإخبارية إلى جانب تجهيز مقر المؤتمرات الصحفية مابعد اللقاء، وخدمات الدعم الفني، إضافة إلى تقديم تشكيلة متنوعة من الأطعمة والمشروبات، ما من شأنه توفير كل ما يحتاجه رجالات الإعلام لنقل أحداث النهائي، والفعاليات المصاحبة لها.
وشكل المركز الإعلامي بالمدينة لوحة مبتكرة في تقديم محتوى يليق بحجم التظاهرة الكروية لنهائي كأس الملك، وصناعة أجواء رياضية تفاعلية في أروقة المركز، والمقاعد المخصصة في داخل الملعب، وهو الأمر الذي خلق من خلالها عاملاً واسعًا لسواعد الإعلام في نقل أحداث النهائي المثير، والفعاليات المصاحبة لها للعالم أجمع.