دارة الملك عبدالعزيز توثق انطلاق المحطات الكبرى للرياضة في الطائف
نبأ-واس عرضت دارة الملك عبدالعزيز، من أرشيفها الخاص، فيلمًا قصيرًا وثق المحطات الكبرى لبدايات الرياضة في الطائف مركزًا على فريق "الكواكب" أول نادٍ رسمي في الطائف الذي تأسس عام 1366هـ (1949)م وكان اسمه السابق "زهر الربيع" تأثرًا ببيئة الطائف الخضراء.
وأظهر الفيلم أن الطائف عشقت الرياضة، إذ لعب لأنديتها أعلام في الأدب والإعلام والفن ذكر منهم الموسيقار طارق عبدالحكيم، والكاتب الصحفي حامد دمنهوري، ولقمان يونس، كما ذكر معلومات جديدة عن دورها في صناعة نجوم كرة القدم السعوديين ودعم مسيرة الكرة المحلية ومن هؤلاء النجوم: لاعب نادي النصر محمد سعد العبدلي، وعبدالرحمن الجعيد الذي أصبح قائدًا للمنتخب السعودي، ولاعب الوحدة عبدالكريم المسفر.
وأشار الفيلم إلى دور الجيش السعودي الذي كان مقره مدينة الطائف في تأصيل كرة القدم اجتماعيًّا ورياضيًّا، حيث أسس ناديا سابقا للكواكب تحت اسم (أشبال المنصور) تيمنًا وعرفانًا لسمو الأمير منصور بن عبدالعزيز وزير الدفاع، وكان أغلب لاعبيه من أفراد الجيش، كما أن البعثة العسكرية الإنجليزية التي تعاقدت معها الدولة لتدريب الجيش السعودي كوَّنت فريقًا لكرة القدم أجرى مباريات ودية مع أندية الطائف، وهذا أدى إلى نشر هذه الرياضة في المنطقة، وجذب عدد من الشباب للعبة الجديد قبل أكثر من (80) عامًا.
وأظهر الفيلم أن الطائف عشقت الرياضة، إذ لعب لأنديتها أعلام في الأدب والإعلام والفن ذكر منهم الموسيقار طارق عبدالحكيم، والكاتب الصحفي حامد دمنهوري، ولقمان يونس، كما ذكر معلومات جديدة عن دورها في صناعة نجوم كرة القدم السعوديين ودعم مسيرة الكرة المحلية ومن هؤلاء النجوم: لاعب نادي النصر محمد سعد العبدلي، وعبدالرحمن الجعيد الذي أصبح قائدًا للمنتخب السعودي، ولاعب الوحدة عبدالكريم المسفر.
وأشار الفيلم إلى دور الجيش السعودي الذي كان مقره مدينة الطائف في تأصيل كرة القدم اجتماعيًّا ورياضيًّا، حيث أسس ناديا سابقا للكواكب تحت اسم (أشبال المنصور) تيمنًا وعرفانًا لسمو الأمير منصور بن عبدالعزيز وزير الدفاع، وكان أغلب لاعبيه من أفراد الجيش، كما أن البعثة العسكرية الإنجليزية التي تعاقدت معها الدولة لتدريب الجيش السعودي كوَّنت فريقًا لكرة القدم أجرى مباريات ودية مع أندية الطائف، وهذا أدى إلى نشر هذه الرياضة في المنطقة، وجذب عدد من الشباب للعبة الجديد قبل أكثر من (80) عامًا.