أمير الجوف ونائبه يستقبلان المهنّئين بشهر رمضان في الجلسة الأسبوعيّة
نبأ استقبلَ صاحبُ السموِّ الملكيّ الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف، وبحضور نائبه صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز، مساء اليوم، في قصر سمو أمير المنطقة بمدينة سكاكا جموعَ المواطنين ومشايخ وأعيان ومعرِّفي القبائل بالمنطقة.
كما استقبلَ سموُّه أصحابَ الفضيلة رؤساء المحاكم والقضاة ومسؤولي القطاعات الحكوميّة من مدنيّين وعسكريّين، الذين قدموا للسّلام على سموّه وتهنئته بحلول شهر رمضان المبارك، وقد بادلهم سموّه التّهنئة.
وهنّأ سموّ أمير منطقة الجوف في بداية الجلسة الجميع بحلول شهر رمضان المبارك، مشيراً إلى أهميّة هذا الشهر الفضيل الذي يعدّ شهر الخير والبركة والبذل والعطاء، وكلّ ما يعود بالخير على الإنسان، سائلاً الله تعالى أن يجعله شهر خير وبركة على الجميع، وأن يعيد هذه المناسبة على الجميع أعواماً عديدة، وأن يديم على الوطن نعمة الأمن والأمان والمزيد من الخير والرّخاء في ظلّ القيادة الحكيمة ـ أيدها الله ـ، وأن يتقبّل من الجميع صيام هذا الشهر وقيامه.
ثم تحدّث سموّه عن مناسبة يوم العَلم، وما تجسّده من تعبير عن قيمة العلَم ورمزيّته ودلالاته الوطنيّة والتّاريخيّة الممتدّة عبر تاريخ الدّولة السّعودية منذ التّأسيس وحتى العصر الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشّريفين وسموّ وليّ عهده الأمين حفظهما الله.
وأكّد سموّه أنّ الاحتفال بيوم العلم للمملكة كلّ عام هو مبعث فخر واعتزاز بوطن عظيم بمقدراته وإنجازاته المتتالية وبتاريخه وإرثه الثّقافي العريق، مشيداً بالدّلالات العظيمة الرّاسخة لعلمنا الشامخ التي تحكي قصّة كفاح طويلة ممتدّة سُطّرت في سبيل توحيد هذا الوطن الشّامخ العظيم.
وهنَّأَ سموّ أميرِ الجوف الجميع بهذه المناسبة العزيزة على الجميع، مؤكدًا أهمية المشاركة بمثل هذه المناسبات الوطنيّة التي تعكس جانبًا من جوانب تعزيز المواطنة لدى أبناء الوطن الغالي.
واستعرض في حديثه للمواطنين العديد من الموضوعات التي تهمّ المنطقة في مختلف المجالات التنمويّة والخدميّة، مؤكّدًا دور المسؤولين في الإدارات الحكوميّة في متابعة الأعمال والإشراف عليها، والاستثمار الأمثل للإمكانات المتاحة لخدمة المواطنين والمقيمين، والارتقاء بالعمل والإسهام في تيسير معاملاتهم والتّكامل مع جميع الجهات.
وجرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث المتعلقة بشؤون المنطقة، كما استمع سموّه إلى عدد من مداخلات الحضور في مختلف المجالات.
وفي ختام الجلسة دعا سموّ أمير منطقة الجوف، المولى -عزّ وجل- أن يسدّد خطى القيادة الرشيدة – أيدها الله- لكلّ خير وأن يديم على هذه البلاد أمنها ورخاءها وازدهارها.
وفي الختام، حضر الجميع مأدبة العشاء التي أقامها سموه بهذه المناسبة.
كما استقبلَ سموُّه أصحابَ الفضيلة رؤساء المحاكم والقضاة ومسؤولي القطاعات الحكوميّة من مدنيّين وعسكريّين، الذين قدموا للسّلام على سموّه وتهنئته بحلول شهر رمضان المبارك، وقد بادلهم سموّه التّهنئة.
وهنّأ سموّ أمير منطقة الجوف في بداية الجلسة الجميع بحلول شهر رمضان المبارك، مشيراً إلى أهميّة هذا الشهر الفضيل الذي يعدّ شهر الخير والبركة والبذل والعطاء، وكلّ ما يعود بالخير على الإنسان، سائلاً الله تعالى أن يجعله شهر خير وبركة على الجميع، وأن يعيد هذه المناسبة على الجميع أعواماً عديدة، وأن يديم على الوطن نعمة الأمن والأمان والمزيد من الخير والرّخاء في ظلّ القيادة الحكيمة ـ أيدها الله ـ، وأن يتقبّل من الجميع صيام هذا الشهر وقيامه.
ثم تحدّث سموّه عن مناسبة يوم العَلم، وما تجسّده من تعبير عن قيمة العلَم ورمزيّته ودلالاته الوطنيّة والتّاريخيّة الممتدّة عبر تاريخ الدّولة السّعودية منذ التّأسيس وحتى العصر الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشّريفين وسموّ وليّ عهده الأمين حفظهما الله.
وأكّد سموّه أنّ الاحتفال بيوم العلم للمملكة كلّ عام هو مبعث فخر واعتزاز بوطن عظيم بمقدراته وإنجازاته المتتالية وبتاريخه وإرثه الثّقافي العريق، مشيداً بالدّلالات العظيمة الرّاسخة لعلمنا الشامخ التي تحكي قصّة كفاح طويلة ممتدّة سُطّرت في سبيل توحيد هذا الوطن الشّامخ العظيم.
وهنَّأَ سموّ أميرِ الجوف الجميع بهذه المناسبة العزيزة على الجميع، مؤكدًا أهمية المشاركة بمثل هذه المناسبات الوطنيّة التي تعكس جانبًا من جوانب تعزيز المواطنة لدى أبناء الوطن الغالي.
واستعرض في حديثه للمواطنين العديد من الموضوعات التي تهمّ المنطقة في مختلف المجالات التنمويّة والخدميّة، مؤكّدًا دور المسؤولين في الإدارات الحكوميّة في متابعة الأعمال والإشراف عليها، والاستثمار الأمثل للإمكانات المتاحة لخدمة المواطنين والمقيمين، والارتقاء بالعمل والإسهام في تيسير معاملاتهم والتّكامل مع جميع الجهات.
وجرى خلال الاستقبال تبادل الأحاديث المتعلقة بشؤون المنطقة، كما استمع سموّه إلى عدد من مداخلات الحضور في مختلف المجالات.
وفي ختام الجلسة دعا سموّ أمير منطقة الجوف، المولى -عزّ وجل- أن يسدّد خطى القيادة الرشيدة – أيدها الله- لكلّ خير وأن يديم على هذه البلاد أمنها ورخاءها وازدهارها.
وفي الختام، حضر الجميع مأدبة العشاء التي أقامها سموه بهذه المناسبة.