مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري يقيم جلسة حوارية وأمسية شعرية بمناسبة #يوم_التأسيس
نبأ نظم مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري اليوم، ملتقى “يوم بدينا” بالتزامن مع يوم التأسيس، بحضور الأمين العام للمركز الدكتور عبدالله الفوزان، ونائب الأمين العام إبراهيم العسيري، وعدد من المختصين والمهتمين والباحثين في التاريخ.
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور الفوزان بالضيوف، مبديا سعادته بالملتقى الذي ينظمه المركز في إطار تفاعله مع المناسبات الوطنية، التي هي جزء مهم من رسالته وأهدافه، ومنها يوم التأسيس الذي نستلهم من خلاله ذكرى بدايات المملكة وتأسيسها.
تلى ذلك جلسة حوارية تحت عنوان: “يوم بدينا”، تحدث فيها كلاً من أستاذ الدراسات الحضارية الدكتور إبراهيم المزيني، والباحث في التاريخ الدكتور حمد العنقري، وأدار الجلسة مدير المركز الوطني لاستطلاعات الرأي العام “رأي” الدكتور عبدالسلام الوائل.
واستعرضت الجلسة ملامح تاريخية لنجد قبل عام 1139هـ، وقراءة لمرحلة تأسيس الدولة السعودية الأولى، ولمحة تاريخية عن الدولة السعودية الثانية، والشواهد التاريخية التي كان لها الأثر في بنائها، ومراحل البناء والتوحيد للدولة السعودية الثالثة على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – رحمه الله – والنهضة التي شهدتها المملكة حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله -.
وناقش المتحدثون دور المملكة الريادي في تعزيز التواصل الحضاري، والجهود التي توليها في تعزيز التواصل الثقافي ونقل التراث العربي والإسهام في التقارب بين الثقافات المختلفة.
وفي نهاية الجلسة أقيمت أمسية شعرية شارك فيها الشاعران، محمد القرقاح، وعبدالإله المري، وأدارها نايف القويفل، قدما خلالها عدداً من القصائد التي تجسِّد هذه المناسبة الوطنية، وتستلهم عزيمة جميع أئمة الدولة وملوكها الذين أسهموا في مراحل بنائها.
شاركها
وفي بداية اللقاء رحب الدكتور الفوزان بالضيوف، مبديا سعادته بالملتقى الذي ينظمه المركز في إطار تفاعله مع المناسبات الوطنية، التي هي جزء مهم من رسالته وأهدافه، ومنها يوم التأسيس الذي نستلهم من خلاله ذكرى بدايات المملكة وتأسيسها.
تلى ذلك جلسة حوارية تحت عنوان: “يوم بدينا”، تحدث فيها كلاً من أستاذ الدراسات الحضارية الدكتور إبراهيم المزيني، والباحث في التاريخ الدكتور حمد العنقري، وأدار الجلسة مدير المركز الوطني لاستطلاعات الرأي العام “رأي” الدكتور عبدالسلام الوائل.
واستعرضت الجلسة ملامح تاريخية لنجد قبل عام 1139هـ، وقراءة لمرحلة تأسيس الدولة السعودية الأولى، ولمحة تاريخية عن الدولة السعودية الثانية، والشواهد التاريخية التي كان لها الأثر في بنائها، ومراحل البناء والتوحيد للدولة السعودية الثالثة على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – رحمه الله – والنهضة التي شهدتها المملكة حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله -.
وناقش المتحدثون دور المملكة الريادي في تعزيز التواصل الحضاري، والجهود التي توليها في تعزيز التواصل الثقافي ونقل التراث العربي والإسهام في التقارب بين الثقافات المختلفة.
وفي نهاية الجلسة أقيمت أمسية شعرية شارك فيها الشاعران، محمد القرقاح، وعبدالإله المري، وأدارها نايف القويفل، قدما خلالها عدداً من القصائد التي تجسِّد هذه المناسبة الوطنية، وتستلهم عزيمة جميع أئمة الدولة وملوكها الذين أسهموا في مراحل بنائها.
شاركها