×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

الصحف السعودية

الصحف السعودية
نبأ-واس أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم :
القيادة تُعزّي رئيس جمهورية تشيلي في وفاة رئيس الجمهورية السابق
القيادة تُعزّي رئيس جمهورية تشيلي في ضحايا حرائق الغابات التي اجتاحت وسط تشيلي
وزير الدفاع يستعرض مع مبعوث أمريكا المستجدات باليمن ودعم المملكة لجهود الأمم المتحدة
أمير جازان يدشن هوية المعرض الدولي للبن السعودي 2024
أمير القصيم يطّلع على مشاريع بلدية مركز دخنة
أمير حائل يتسلم التقرير السنوي لأمانة المنطقة
نائب أمير مكة يختتم جولاته التفقدية لمحافظات المنطقة بزيارة رنية
فهد بن محمد يرعى الحفل الختامي لمسابقة الخرج للصقور
الهيئة العامة للتطوير الدفاعي توقّع 7 عقود لبرامج تطوير دفاعية مع شركات ومراكز تطوير وطنية
وكتبت صحيفة "البلاد" في افتتاحيتها بعنوان ( موقف ثابت ) : يظل الموقف الثابت والرائد للمملكة تجاه القضية الفلسطينية، حجر الزاوية في الحفاظ على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، بدعم تشبثه بأرضه حتى قيام دولته المستقلة، ومواصلة دورها الكبير والمؤثر على كافة الأصعدة لوقف جرائم الاحتلال، في الوقت الذي تواصل فيه الاستجابة الإنسانية الشاملة وغير المسبوقة، التي وجهت بها القيادة الرشيدة- حفظها الله- لإغاثة سكان قطاع غزة.
وواصلت : لقد أكد تصريح وزارة الخارجية الموقف الثابت تجاه القضية الفلسطينية، فيما يتعلق بالمناقشات الجارية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية بخصوص مسار السلام العربي – الإسرائيلي، بأنه ” لن تكون هناك علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، ما لم يتم الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967م وعاصمتها القدس الشرقية، وإيقاف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وانسحاب كافة أفراد قوات الاحتلال الإسرائيلي”.
وختمت : هذا الموقف القوي والمشرّف للمملكة، يظل رمانة الميزان في حشد الموقف العالمي، ودعوتها للمجتمع الدولي، وعلى وجه الخصوص الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن، التي لم تعترف حتى الآن بالدولة الفلسطينية، بأهمية الإسراع في الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود 1967م وعاصمتها القدس الشرقية؛ ليتمكن الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه المشروعة ويتحقق السلام الشامل والعادل للجميع.
وقالت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان ( مواقف لا تقبل المُزايدة ) : يلفت المتابعَ العميق، والراصدَ الأمين، يَلفتُهُ دورُ المملكة الاستثنائي، والقوي، والثابت على امتداد تاريخ الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي؛ أن المملكة، جعلت من هذه القضية العادلة أفُقاً إنسانياً فاعلاً، وعززت حضورها على المشهد العالمي كقضية لا تقبل المساومة، ولا التراجع أو التقهقر، وعملت بلا كلل على ترسيخ قيمتها، ووجاهة عدالتها، ودفعت بأهمية النضال ضد المغتصب، ولم يقف دور المملكة عند هذا الحدّ؛ بل إنها وقفت بحزم وضمير يقظ نزيه، ضد محاولات التجريف للذاكرة العربية من العدوان الإسرائيلي، وبذلت من الجهد والمساعي الجادة والصادقة ما يضمن الحفاظ على ذاكرة المسلمين والعرب ويجعلها وفيّة لقضية المسلمين الأولى؛ وهي فلسطين التي تعرّضت لعدوان غاشم منذ عقود طويلة، عدوان سعى من خلاله المغتصب طمْس الهوية الفلسطينية، مستثمراً تفوّقه العنصري، والمادي، وممارساً لاستعلائه الحضاري، ومستغلّاً للمؤازرة الظالمة من دول كبرى تتشدّق بقيم الحضارة، والعدل، وحقوق الإنسان، وغيرها من مفاهيم لا تعرف منها غير اسمها.
وتابعت : المملكة -وبعيداً عن أي ادعاء أو مظهرية أو مَنٍّ أو خلافه- لم تتنازل قيْد أنملة عن موقفها الثابت، وقناعتها بحق الفلسطينيين في أرضهم، وصوْن كرامتهم بلا امتهان أو هدْر لحقوقهم الإنسانية في وطن آمن، مطمئن، يأتيه رَغَدُهُ من كُلّ صوب. حافظت المملكة على هذا الثبات، ولم تفلح أي محاولة في ضعضعتها عن موقفها الداعم للقضية وللشعب الفلسطيني، بالأمس؛ جاء بيان الخارجية السعودية مؤكداً على الثبات، وصِدْقِ المواقف، وشرف الحفاظ على الوعد بنصرة الحق، والوقوف بما تستطيع تجاه كل مُعتدٍ أثيم، البيان كان من السطوع، والوضوح، والنُّبل، والوفاء ما يقطع قول كل خطيب؛ وَسُدّتْ منافذَ التكهّن والافتئات، والتخرُّص، والتدليس أمام كلّ مُدّعٍ، وأفّاكٍ أشِر، قالت المملكة كلمتها، وعبّرت بصدقها، وحنكتها المعهودة: أن المتاجرة بالقضية، ومحاولة الاصطياد في المياه العكرة غير مقبول أبداً؛ فإقامة الدولة الفلسطينية على حدود العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية هو مطلب وليس خيار، وضرورة وليست ترف، ومُتطلب رئيس لإحلال السلام في المنطقة؛ ولا مكان لأي مُزايدات بشأن موقف المملكة التاريخي الثابت والراسخ تجاه قضية فلسطين ووقوفها الدائم مع حقوق الشعب الفلسطيني وتعزيز صموده وتوفير الحياة الكريمة له، وهذا الموقف السعودي يؤكد بجلاء أن حل الإشكال الفلسطيني - الإسرائيلي، وحسم الموضوع الفلسطيني أولًا عبر إقامة دولة مستقلة موقف سعودي ثابت الرسوخ والتجذّر؛ ولا مكان لمباركة أي موقف ضد الفلسطينيين وضد حقوقهم المشروعة، ولعل قراءة واعية للموقف السعودي تبعث رسالة للعالم أجمع بأن المملكة لا تزايد في مواقفها، ولا ترتهن لمصالح ضيقة أياً كانت، وهو موقف يعكس تأكيدات سمو ولي العهد على وقوف المملكة إلى جانب الشعب الفلسطيني لنيل حقوقه المشروعة في حياة كريمة وتحقيق آماله وطموحاته والسلام العادل والدائم.
وختمت : وتظلّ المملكة محل احترام العالم المُنصِف؛ فمواقفها التاريخية ليست ببعيدة؛ فهي محفورة في ذاكرة التاريخ، وليس عنّا ببعيد اتخاذ المملكة العديد من المواقف والقرارات التاريخية والشُجاعة، وسعيها إلى حشد دعم الدول الكبرى والمؤثرة لصالح الوقف الفوري لإطلاق النار، واستضافة قمة عربية إسلامية استثنائية مُشتركة لأول مرة في التاريخ من أجل توحيد الصف الإسلامي والعربي ومواصلة الضغط لوقف آلة القتل والدمار الإسرائيلية.
بواسطة :
 0  0  13440

الأكثر قراءة

فاز الفريق الطبي (iCancer Navigator) بالمركز الأول في مسار...

04-27-2024 12:07 السبت

اعلنت مديرية الدفاع المدني بالمدينة المنورة ان فرق الدفاع المدنى قد...

04-27-2024 12:04 السبت

رفع صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران،...

04-27-2024 12:03 السبت

تواصل أمانة منطقة المدينة المنورة، أعمالها من خلال فرقها الميدانية...

04-27-2024 12:03 السبت

انطلق يوم الخميس 25 أبريل، معرض “وقاية لأسنان صحية” في مول الرياض...

04-27-2024 12:02 السبت

وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإغاثية أمس 450 سلة غذائية...

04-27-2024 12:01 السبت

حصدت المملكة ممثلة في مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع...

04-27-2024 11:59 السبت

يعد قطاع العمل أحد أهم القطاعات الحيوية في المملكة، حيث يقوم بدور...

04-27-2024 11:59 السبت

دشن معالي وزير البيئة والمياه والزراعية المهندس عبدالرحمن بن...

04-27-2024 11:58 السبت

تُشارك جمعية الكشافة العربية السعودية في المعرض التوعوي لأسبوع...

04-27-2024 11:49 السبت
أكثر