وزير الدولة للشؤون الخارجية: المملكة مستمرة في دعم الاستقرار في مجال #الأمن_السيبراني
نبأ أكد معالي وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، أن المملكة تمضي قدمًا نحو تحقيق العديد من الأهداف التي تصب في مصلحة الوطن والأمة، حيث حققت طوال تاريخها أهدافاً جعلتها أكثر ازدهارًا واستقرارًا.
جاء ذلك خلال مشاركته، في جلسة ضمن فعاليات المؤتمر العالمي للأمن السيبراني بعنوان: “الاستدامة في الفضاء السيبراني”.
وأوضح معاليه أن المملكة مستمرة في دعم الاستقرار في مجال الأمن السيبراني، الذي بات ذات أهمية قصوى في حياتنا اليوم، واقتصادات العالم، مؤكدًا أن المملكة لديها العديد من الأهداف فيما يتعلق بمجال الأمن السيبراني.
وعدّ المملكة من أكبر الدول في العالم المستثمرة في مجال الأمن السيبراني، حيث تمتلك خاصية موقعها الجغرافي الذي يتوسط القارات الثلاث، مؤكدًا أن على الدول الاتحاد والعمل معًا من أجل مستقبل أفضل وأن يكون مجال الأمن السيبراني من أولوياتها، إضافة إلى تبادل الخبرات والاتفاق على الأسس لمواجهة التحديات كافة.
وشدد معاليه على أن العالم اليوم يشهد تطوراً سريعاً في التقنيات، وعلينا أن نواكب ذلك بالطرق العلمية الحديثة مع العمل معًا على التصدي للجرائم السيبرانية بطرق فعالة وتوفير الحماية للقطاع.
وأشار إلى أن استضافة المملكة لكأس العالم 2034 من شأنه أن يمدّ جسور التواصل والثقافات بين دول العالم، وأن الفعاليات الرياضية تمتلك القدرة على جمع الحشود. وقال: إن المملكة تحقق اليوم تحولات كبيرة في مجالات عدة منها الترفيه والطاقة المستدامة، وتعمل على أن يكون النظام التعليمي في المملكة متقدمًا وبجودة عالية.
وأضاف علينا جميعًا أن نعتمد على المنطق العلمي بعيدًا عن المنطق العاطفي فيما يخص المناخ والتغير المناخي، وأن قمتي “ريو” و “باريس” شكلتا نقطة تحول في مجال التغير المناخي، مؤكدًا أن المملكة تمتلك علاقات استراتيجية واقتصادية متينة مع دول الولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية الصين الشعبية.
جاء ذلك خلال مشاركته، في جلسة ضمن فعاليات المؤتمر العالمي للأمن السيبراني بعنوان: “الاستدامة في الفضاء السيبراني”.
وأوضح معاليه أن المملكة مستمرة في دعم الاستقرار في مجال الأمن السيبراني، الذي بات ذات أهمية قصوى في حياتنا اليوم، واقتصادات العالم، مؤكدًا أن المملكة لديها العديد من الأهداف فيما يتعلق بمجال الأمن السيبراني.
وعدّ المملكة من أكبر الدول في العالم المستثمرة في مجال الأمن السيبراني، حيث تمتلك خاصية موقعها الجغرافي الذي يتوسط القارات الثلاث، مؤكدًا أن على الدول الاتحاد والعمل معًا من أجل مستقبل أفضل وأن يكون مجال الأمن السيبراني من أولوياتها، إضافة إلى تبادل الخبرات والاتفاق على الأسس لمواجهة التحديات كافة.
وشدد معاليه على أن العالم اليوم يشهد تطوراً سريعاً في التقنيات، وعلينا أن نواكب ذلك بالطرق العلمية الحديثة مع العمل معًا على التصدي للجرائم السيبرانية بطرق فعالة وتوفير الحماية للقطاع.
وأشار إلى أن استضافة المملكة لكأس العالم 2034 من شأنه أن يمدّ جسور التواصل والثقافات بين دول العالم، وأن الفعاليات الرياضية تمتلك القدرة على جمع الحشود. وقال: إن المملكة تحقق اليوم تحولات كبيرة في مجالات عدة منها الترفيه والطاقة المستدامة، وتعمل على أن يكون النظام التعليمي في المملكة متقدمًا وبجودة عالية.
وأضاف علينا جميعًا أن نعتمد على المنطق العلمي بعيدًا عن المنطق العاطفي فيما يخص المناخ والتغير المناخي، وأن قمتي “ريو” و “باريس” شكلتا نقطة تحول في مجال التغير المناخي، مؤكدًا أن المملكة تمتلك علاقات استراتيجية واقتصادية متينة مع دول الولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية الصين الشعبية.