#فنون_العمارة تُطلق برنامج #سفراء_ميثاق_الملك_سلمان_العمراني
نبأ أطلقت هيئة فنون العمارة والتصميم برنامج “سفراء ميثاق الملك سلمان العمراني”، وذلك خلال حفلٍ أُقيم بالمتحف الوطني السعودي في مركز الملك عبدالعزيز التاريخي بمدينة الرياض، بحضور الرئيس التنفيذي للهيئة الدكتورة سمية بنت سليمان السليمان، حيث أعلنت الهيئة عن أسماء سفراء الميثاق في دورته الأولى والبالغ عددهم 16 سفيراً، تم اختيارهم بناءً على خبراتهم وإسهاماتهم في هذا المجال.
وأوضحت الرئيس التنفيذي للهيئة، أن إطلاق برنامج سفراء الميثاق يأتي إيماناً من الهيئة في دعم وتمكين مجتمع العمارة والتصميم، والسعي لتحقيق رؤيتها الطموحة للنهوض بالقطاع وتنميته بمختلف جوانبه التنظيمية والاقتصادية والتعليمية، وإثراء وتطوير المحتوى والمشاركة المجتمعية.
وقالت: “إن دور السفراء الهام سيحقق رحلةً مليئةً بالإلهام بخبراتهم وتأثيرهم، إلى جانب جهودهم المبذولة للإسهام في إيجاد بيئات عمرانية تستند على الموروث الثقافي والبيئي في مملكتنا الحبيبة لتحقيق التميّز في القطاع والارتقاء به”.
من جانبهم، أعرب السفراء عن بالغ شكرهم وامتنانهم لهيئة فنون العمارة والتصميم نظير اختيارهم سفراءَ للميثاق، مؤكدين التزامهم بنقل رسالة الميثاق، ونشر الوعي عن قِيَمِه، التي تهدف إلى تحقيق التميز العمراني.
ويُعد برنامج السفراء أحد البرامج المنبثقة من إستراتيجية ميثاق الملك سلمان العمراني؛ ويهدف إلى تعزيز رسالة الميثاق وقيمه بين مختلف شرائح مجتمع العمارة والتصميم، للإسهام في إثراء المعرفة والتجارب ورفع مستوى الوعي حول أهمية الميثاق، حيث يأتي دور السفراء في زيادة المعرفة، وتعزيز أفضل الممارسات العمرانية التي تتضمنها منهجية الميثاق بطرق وأساليب محفزة، إضافةً إلى تعزيز قِيم الميثاق العمرانية والتي تشمل الأصالة، والاستمرارية، ومحورية الإنسان، وملاءمة العيش، والابتكار، والاستدامة.
ويأتي إطلاق الهيئة للبرنامج في إطار تنفيذ إستراتيجيّتِها التي وضَعَتها في عام 2021م، الرامية إلى دعم قطاع العمارة والتصميم، فيما يسعى البرنامج إلى تحفيز وتبنّي منهجية الميثاق لصُناع القرار والمختصين والمهتمين بالعمارة والعمران.
وأوضحت الرئيس التنفيذي للهيئة، أن إطلاق برنامج سفراء الميثاق يأتي إيماناً من الهيئة في دعم وتمكين مجتمع العمارة والتصميم، والسعي لتحقيق رؤيتها الطموحة للنهوض بالقطاع وتنميته بمختلف جوانبه التنظيمية والاقتصادية والتعليمية، وإثراء وتطوير المحتوى والمشاركة المجتمعية.
وقالت: “إن دور السفراء الهام سيحقق رحلةً مليئةً بالإلهام بخبراتهم وتأثيرهم، إلى جانب جهودهم المبذولة للإسهام في إيجاد بيئات عمرانية تستند على الموروث الثقافي والبيئي في مملكتنا الحبيبة لتحقيق التميّز في القطاع والارتقاء به”.
من جانبهم، أعرب السفراء عن بالغ شكرهم وامتنانهم لهيئة فنون العمارة والتصميم نظير اختيارهم سفراءَ للميثاق، مؤكدين التزامهم بنقل رسالة الميثاق، ونشر الوعي عن قِيَمِه، التي تهدف إلى تحقيق التميز العمراني.
ويُعد برنامج السفراء أحد البرامج المنبثقة من إستراتيجية ميثاق الملك سلمان العمراني؛ ويهدف إلى تعزيز رسالة الميثاق وقيمه بين مختلف شرائح مجتمع العمارة والتصميم، للإسهام في إثراء المعرفة والتجارب ورفع مستوى الوعي حول أهمية الميثاق، حيث يأتي دور السفراء في زيادة المعرفة، وتعزيز أفضل الممارسات العمرانية التي تتضمنها منهجية الميثاق بطرق وأساليب محفزة، إضافةً إلى تعزيز قِيم الميثاق العمرانية والتي تشمل الأصالة، والاستمرارية، ومحورية الإنسان، وملاءمة العيش، والابتكار، والاستدامة.
ويأتي إطلاق الهيئة للبرنامج في إطار تنفيذ إستراتيجيّتِها التي وضَعَتها في عام 2021م، الرامية إلى دعم قطاع العمارة والتصميم، فيما يسعى البرنامج إلى تحفيز وتبنّي منهجية الميثاق لصُناع القرار والمختصين والمهتمين بالعمارة والعمران.