خلال مباراة نادي الطائي وأبها في حائل
*هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية تشارك المجتمع الرياضي رسائلها التوعوية*
نبأ استهدفت هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية في رسائلها التوعوية للحفاظ على مكوناتها الطبيعية شرائح متعددة من المجتمعات المحلية حيث ركزت هذه المرة على الجمهور الرياضي من داخل الملعب أو من خلف شاشات التلفاز وذلك خلال بث الرسائل التوعوية باللغتين العربية والإنجليزية عن طريق اللوحات الدعائية المحيطة بملعب الطائي بحائل وهذا من خلال مباراة نادي الطائي وابها أمس في مدينة الرياض حائل.
وحثت الرسائل التوعوية المشاهد بأن يكون شريك أساسي في الحفاظ على البيئة بمختلف مكوناتها الطبيعية والتراثية والأثرية باعتمادنا على وعيه لاستدامتها ونمائها لتبقى لنا ولأجيالنا القادمة.
وتأتي هذه المبادرة من منطلق تفعيل الشراكة المجتمعية من خلال نادي الطائي بجميع مبارياته الكروية والذي يتخذ من منطقة حائل مقرا له، ومن خلاله ثمنت الهيئة الدور الإيجابي والفعال الذي قدمه نادي الطائي من خلال المساهمة في نشر الوعي بين أهالي المنطقة بشكل خاص وبين جميع المهتمين برياضة كرة القدم بشكل عام في كل مكان الذي تعتبر الشريحة الأكبر من متابعيها من فئة الشباب من مختلف الجنسين.
يذكر أن الجهود التوعوية التي تبذلها هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية تأتي من منطلق حرصها للحفاظ على البيئة ومكوناتها الطبيعية لتبقى مستدامة لنا ولأجيالنا القادمة، كما قامت الهيئة بجهود حثيثة في الحفاظ على التوازن البيئي من خلال إطلاق أكثر من 950 كائنا حيا من الثديات والطيور داخل حدود المحمية إضافة إلى زراعة أكثر من 900 ألف شتلة في أراضي المحمية المختلفة.
وحثت الرسائل التوعوية المشاهد بأن يكون شريك أساسي في الحفاظ على البيئة بمختلف مكوناتها الطبيعية والتراثية والأثرية باعتمادنا على وعيه لاستدامتها ونمائها لتبقى لنا ولأجيالنا القادمة.
وتأتي هذه المبادرة من منطلق تفعيل الشراكة المجتمعية من خلال نادي الطائي بجميع مبارياته الكروية والذي يتخذ من منطقة حائل مقرا له، ومن خلاله ثمنت الهيئة الدور الإيجابي والفعال الذي قدمه نادي الطائي من خلال المساهمة في نشر الوعي بين أهالي المنطقة بشكل خاص وبين جميع المهتمين برياضة كرة القدم بشكل عام في كل مكان الذي تعتبر الشريحة الأكبر من متابعيها من فئة الشباب من مختلف الجنسين.
يذكر أن الجهود التوعوية التي تبذلها هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية تأتي من منطلق حرصها للحفاظ على البيئة ومكوناتها الطبيعية لتبقى مستدامة لنا ولأجيالنا القادمة، كما قامت الهيئة بجهود حثيثة في الحفاظ على التوازن البيئي من خلال إطلاق أكثر من 950 كائنا حيا من الثديات والطيور داخل حدود المحمية إضافة إلى زراعة أكثر من 900 ألف شتلة في أراضي المحمية المختلفة.