الراجحي يرأس اجتماعات المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتنمية الإدارية في القاهرة
صراحة – الرياض رأس معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي اليوم في القاهرة اجتماع المجلس التنفيذي للدورة العادية (113) للمنظمة العربية للتنمية الإدارية بمشاركة الدول أعضاء المجلس.
وفي كلمته الافتتاحية تقدم معالي المهندس الراجحي بخالص التعازي لدولة الإمارات العربية المتحدة في وفاة المغفور له بإذن الله الشيخ خليفه بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته كما تقدم بالتهنئة لدولة الإمارات باختيار الشيخ محمد بن زايد رئيسًا لدولة الإمارات .
وقد تطرق معاليه أثناء كلمته إلى أن المنظمات واجهت صراعًا شديدًا في مواجهة جائحة (كوفيد19)؛ الأمر الذي أجبرها على التحول والتكيف السريع مع المتغيرات والبحث عن إستراتيجيات واستخدام أدوات مرنة تضمن الاستمرارية وتواكب ما يواجهه العالم اليوم من حراك سريع، مثمنًا دور المنظمة العربية للتنمية الإدارية في التصدي لمختلف التحديات التي تقف أمامها واستجابتها للتطلعات المعقودة عليها من قبل القيادات العربية، متطلعًا إلى أن يكون هذا الاجتماع إحدى الأدوات التي تسهم في تحقيق مستهدفات الخطط الطموحة ورؤى الدول العربية من خلال إعداد إستراتيجية للمنظمة تستوعب المتغيرات الإدارية العالمية الحديثة، وتحقق الاستدامة المالية والتشغيلية للمنظمة عبر مشاريع التحول الرقمي والابتكار لمواءمة الأهداف الإستراتيجية مع توقعات أصحاب المصلحة، وللارتقاء بالتنمية الإدارية في الوطن العربي.
وأكد معاليه أهمية التعاون وتوحيد الجهود في تنفيذ قرارات المجلس للوصول إلى المستوى المأمول تتطلع اليه الدول وبما يخدم مصالح شعوبنا العربية، داعيًا المولى العلي القدير أن يوفق أعضاء المجلس للخروج بنتائج من هذا الاجتماع تحقق كل ما من شأنه تعزيز دور ومساهمة المنظمة.
وفي كلمته الافتتاحية تقدم معالي المهندس الراجحي بخالص التعازي لدولة الإمارات العربية المتحدة في وفاة المغفور له بإذن الله الشيخ خليفه بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته كما تقدم بالتهنئة لدولة الإمارات باختيار الشيخ محمد بن زايد رئيسًا لدولة الإمارات .
وقد تطرق معاليه أثناء كلمته إلى أن المنظمات واجهت صراعًا شديدًا في مواجهة جائحة (كوفيد19)؛ الأمر الذي أجبرها على التحول والتكيف السريع مع المتغيرات والبحث عن إستراتيجيات واستخدام أدوات مرنة تضمن الاستمرارية وتواكب ما يواجهه العالم اليوم من حراك سريع، مثمنًا دور المنظمة العربية للتنمية الإدارية في التصدي لمختلف التحديات التي تقف أمامها واستجابتها للتطلعات المعقودة عليها من قبل القيادات العربية، متطلعًا إلى أن يكون هذا الاجتماع إحدى الأدوات التي تسهم في تحقيق مستهدفات الخطط الطموحة ورؤى الدول العربية من خلال إعداد إستراتيجية للمنظمة تستوعب المتغيرات الإدارية العالمية الحديثة، وتحقق الاستدامة المالية والتشغيلية للمنظمة عبر مشاريع التحول الرقمي والابتكار لمواءمة الأهداف الإستراتيجية مع توقعات أصحاب المصلحة، وللارتقاء بالتنمية الإدارية في الوطن العربي.
وأكد معاليه أهمية التعاون وتوحيد الجهود في تنفيذ قرارات المجلس للوصول إلى المستوى المأمول تتطلع اليه الدول وبما يخدم مصالح شعوبنا العربية، داعيًا المولى العلي القدير أن يوفق أعضاء المجلس للخروج بنتائج من هذا الاجتماع تحقق كل ما من شأنه تعزيز دور ومساهمة المنظمة.