بوابة وادي الدواسر ومتاحفها وآثارها تستقطب متابعي رالي داكار السعودية 2021
نبأ :وادي الدواسر_ مبارك الدوسري . حظيت المعالم السياحية في محافظة وادي الدواسر بأهمية لدى المشاركين والمتابعين والمنظمين للنسخة الـ43 من رالي داكار السعودية 2021 في مرحلته الثالثة الحالية التي تُقام في وادي الدواسر وتبلغ مسافتها 630كم ، وهي المرحلة التي تحتاج إلى تكتيكات خاصة خلال السباقات، وفرصة حقيقية للمشاركين لتوسيع الفارق مع منافسيهم.*
فقد لفتت بوابة وادي الدواسر الشرقية التي تتكون من دلتين من الرسلان* شاخصتين امامهما فناجنين قهوة تتوسطهما مبخرة نجدية ، أنظار المشاركين والقنوات الفضائية العالمية والمحلية لما تتميز به من حجم حيث يبلغ عرضها 60 متراً ، وترتفع الدلتان بشكل مائل على طرفي البوابة بارتفاع 29 متراً لكل دلة ، فيما يبلغ ارتفاع المبخرة 23 متراً ، وقطر كل فنجان من فناجين القهوة حوالي خمسة امتار ، الأمر الذي دعا بعض تلك القنوات الى عمل تقارير خاصة عنها ،*كما أهتم الجميع بالمتاحف الخاصة ومن ابرزها متحف الصادرية الذي*يقع على مساحة 14 ألف متر مربع*ويضم العديد من النماذج المعمارية التي تمثل نماذج من العمارة العربية والإسلامية، كما يحوي مجسمات وآثار لأنماط الحياة في وسط الجزيرة العربية عبر القرون حتى العهد السعودي ، ويضم عشرات الآلاف من القطع الأثرية بعضها عمرها حوالي3000 سنة قبل الميلاد*، وحظيت المباني التاريخية والتراثية باهتمام بالغ خاصة قصر الملك عبدالعزيز الذي يعود تاريخه**إلى مرحلة مبكرة من مراحل تأسيس الدولة في عهد الملك عبدالعزيز ، وكذلك الأمر وتلك الأهمية لقرية الفاو التي هي الأخرى* من أهم المواقع الأثرية على مستوى المملكة والجزيرة العربية، ويعود تاريخها إلى ما قبل الاسلام ولخمسة قرون ماضية .*
فقد لفتت بوابة وادي الدواسر الشرقية التي تتكون من دلتين من الرسلان* شاخصتين امامهما فناجنين قهوة تتوسطهما مبخرة نجدية ، أنظار المشاركين والقنوات الفضائية العالمية والمحلية لما تتميز به من حجم حيث يبلغ عرضها 60 متراً ، وترتفع الدلتان بشكل مائل على طرفي البوابة بارتفاع 29 متراً لكل دلة ، فيما يبلغ ارتفاع المبخرة 23 متراً ، وقطر كل فنجان من فناجين القهوة حوالي خمسة امتار ، الأمر الذي دعا بعض تلك القنوات الى عمل تقارير خاصة عنها ،*كما أهتم الجميع بالمتاحف الخاصة ومن ابرزها متحف الصادرية الذي*يقع على مساحة 14 ألف متر مربع*ويضم العديد من النماذج المعمارية التي تمثل نماذج من العمارة العربية والإسلامية، كما يحوي مجسمات وآثار لأنماط الحياة في وسط الجزيرة العربية عبر القرون حتى العهد السعودي ، ويضم عشرات الآلاف من القطع الأثرية بعضها عمرها حوالي3000 سنة قبل الميلاد*، وحظيت المباني التاريخية والتراثية باهتمام بالغ خاصة قصر الملك عبدالعزيز الذي يعود تاريخه**إلى مرحلة مبكرة من مراحل تأسيس الدولة في عهد الملك عبدالعزيز ، وكذلك الأمر وتلك الأهمية لقرية الفاو التي هي الأخرى* من أهم المواقع الأثرية على مستوى المملكة والجزيرة العربية، ويعود تاريخها إلى ما قبل الاسلام ولخمسة قرون ماضية .*