سمو أمير منطقة الرياض يكرم الفائزين في مسابقة تطوير موقع جبل أبو مخروق
نبأ . كرم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض في مكتبه بقصر الحكم اليوم, الفائزين في مسابقة تطوير موقع جبل أبو مخروق، بحضور صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عياف أمين المنطقة.
وتهدف المسابقة التي نظمتها أمانة المنطقة إلى المحافظة على قيمة الجبل التاريخية والوطنية، وإشراك السكّان في تطوير المدينة والارتقاء بجودة الحياة فيها.
وأسفرت النتائج الختامية للمسابقة، التي جرت مراسمها في مكتب سمو أمير المنطقة، عن فوز 9 أعمال تصميمية متوزعة على ثلاث فئات رئيسة هي: (فئة المكاتب والشركات، وفرق العمل، والطلاب والطالبات والجهات الأكاديمية).
وحقق المركز الأول من فئة المكاتب والشركات مكتب "معًا نستطيع" للهندسة المعمارية، وفي المركز الثاني حلّ مكتب عبدالقادر أحمد العمري، وفي المرتبة الثالثة مكتب "صِدق المتطورة" للهندسة. وفي فئة فرق العمل، جاء أولاً فريق "الابتكار المعماري"، وثانيًا فريق عبدالله الفهد، وثالثًا" المخططين الثلاثة"، وفي فئة الطلاب والطالبات والجهات الأكاديمية، نال على المرتبة الأولى مجموعة أ من جامعة الملك سعود، وثانيًا جامعة عفت، وثالثًا مجموعة ب من جامعة الملك سعود.
وأكد الأمير فيصل بن بندر أن هذه المسابقة للمشروع التاريخي تقدم انطباع أن الانسان في هذه البلاد مؤهل ويشعر بالقيمة التاريخية والمعنوية للرياض، ولمن أسس هذه البلاد، مثمناً لسمو الأمين الفكرة والعمل عليها، حيث كانت حافزاً للجميع في تقديم أفكارهم ورؤاهم في هذا المشروع المهم.
وتمنى سموه أن يوفق الجميع للخير، وأن يقدموا ما لديهم لهذا الوطن ولهذه المدينة بالذات التي ينطلق منها إشعاع النور لهذه المملكة الفتية التي تسعى إلى الخير دائماً وإلى إبراز قيمة الإنسان فيما يقدمه من عمل.
وشارك في المسابقة منذ انطلاقتها 81 مشاركًا قدموا أعمالاً تصميمية وفق الاشتراطات الفنية المحددة عبر الموقع المخصص للمسابقة، وتلقت الأعمال المرشحة 83,093 صوتًا من السكّان، بواقع 24,226 صوتًا لفئة المكاتب والشركات، و33,889 صوتًا لفرق العمل، و24,978 صوتًا للطلاب والطالبات والجهات الأكاديمية.
وتهدف المسابقة التي نظمتها أمانة المنطقة إلى المحافظة على قيمة الجبل التاريخية والوطنية، وإشراك السكّان في تطوير المدينة والارتقاء بجودة الحياة فيها.
وأسفرت النتائج الختامية للمسابقة، التي جرت مراسمها في مكتب سمو أمير المنطقة، عن فوز 9 أعمال تصميمية متوزعة على ثلاث فئات رئيسة هي: (فئة المكاتب والشركات، وفرق العمل، والطلاب والطالبات والجهات الأكاديمية).
وحقق المركز الأول من فئة المكاتب والشركات مكتب "معًا نستطيع" للهندسة المعمارية، وفي المركز الثاني حلّ مكتب عبدالقادر أحمد العمري، وفي المرتبة الثالثة مكتب "صِدق المتطورة" للهندسة. وفي فئة فرق العمل، جاء أولاً فريق "الابتكار المعماري"، وثانيًا فريق عبدالله الفهد، وثالثًا" المخططين الثلاثة"، وفي فئة الطلاب والطالبات والجهات الأكاديمية، نال على المرتبة الأولى مجموعة أ من جامعة الملك سعود، وثانيًا جامعة عفت، وثالثًا مجموعة ب من جامعة الملك سعود.
وأكد الأمير فيصل بن بندر أن هذه المسابقة للمشروع التاريخي تقدم انطباع أن الانسان في هذه البلاد مؤهل ويشعر بالقيمة التاريخية والمعنوية للرياض، ولمن أسس هذه البلاد، مثمناً لسمو الأمين الفكرة والعمل عليها، حيث كانت حافزاً للجميع في تقديم أفكارهم ورؤاهم في هذا المشروع المهم.
وتمنى سموه أن يوفق الجميع للخير، وأن يقدموا ما لديهم لهذا الوطن ولهذه المدينة بالذات التي ينطلق منها إشعاع النور لهذه المملكة الفتية التي تسعى إلى الخير دائماً وإلى إبراز قيمة الإنسان فيما يقدمه من عمل.
وشارك في المسابقة منذ انطلاقتها 81 مشاركًا قدموا أعمالاً تصميمية وفق الاشتراطات الفنية المحددة عبر الموقع المخصص للمسابقة، وتلقت الأعمال المرشحة 83,093 صوتًا من السكّان، بواقع 24,226 صوتًا لفئة المكاتب والشركات، و33,889 صوتًا لفرق العمل، و24,978 صوتًا للطلاب والطالبات والجهات الأكاديمية.