" التربية الرقمية " ندوة #بجمعية_تاروت عن بُعد
نبأ : نظمت اللجنة الصحية بجمعية تاروت الخيرية ندوة عن بُعد بعنوان "التربية الرقمية"، شارك فيها العديد من المهتمين والمهتمات بالشأن التربوي .
وحذرت اختصاصية الطفولة المبكرة علياء الخليفة، خلال الندوة الأسر من مخاطر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تشارك الأجهزة الذكية الأسرة في مهمة التربية وتأثير التكنولوجيا الحديثة في سلوكيات وأفكار وتوجهات الناشئين الصغار، مستعرضة العديد من الأسباب التي تحفز الأطفال على استخدام الأجهزة الذكية، منها تقليد الكبار والشعور بالاستقلالية والتمكن، مبينةً سلبياتها وإيجابياتها .
ودعت الأسر إلى ضرورة تنمية مهارات التعامل مع أطفالهم وفهم دوافع سلوكهم، وأهمية الحوار بين الوالدين والطفل ومشاركته في اتخاذ القرارات، لأن اختلاط الطفل بالمجتمع يكسبه سلوكيات أخرى من الأطفال الآخرين، وهنا يأتي دور المجتمع في التوعية وثقيف الأطفال عبر برامج تنمي ذواتهم وليس العكس .
وفي ختام الندوة قدمت الاختصاصية الخليفة بعض النصائح للأسرة من شأنها إبعاد الأطفال عن الأجهزة الذكية بتوفير البدائل لهم، كشراء بعض الألعاب المسلية والمفيدة التي تنمي قدراتهم ومشاركتهم اللعب، وتخصيص ركن للقراءة لهم في المنزل وآخر للعب وثالث للتشكيل والعديد من الأشياء الأخرى المفيدة والبسيطة التي من الممكن ممارستها مع الأطفال أو بمفردهم لتسليتهم وإشغالهم عن الأجهزة الإلكترونية بالقدر الممكن.
وحذرت اختصاصية الطفولة المبكرة علياء الخليفة، خلال الندوة الأسر من مخاطر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تشارك الأجهزة الذكية الأسرة في مهمة التربية وتأثير التكنولوجيا الحديثة في سلوكيات وأفكار وتوجهات الناشئين الصغار، مستعرضة العديد من الأسباب التي تحفز الأطفال على استخدام الأجهزة الذكية، منها تقليد الكبار والشعور بالاستقلالية والتمكن، مبينةً سلبياتها وإيجابياتها .
ودعت الأسر إلى ضرورة تنمية مهارات التعامل مع أطفالهم وفهم دوافع سلوكهم، وأهمية الحوار بين الوالدين والطفل ومشاركته في اتخاذ القرارات، لأن اختلاط الطفل بالمجتمع يكسبه سلوكيات أخرى من الأطفال الآخرين، وهنا يأتي دور المجتمع في التوعية وثقيف الأطفال عبر برامج تنمي ذواتهم وليس العكس .
وفي ختام الندوة قدمت الاختصاصية الخليفة بعض النصائح للأسرة من شأنها إبعاد الأطفال عن الأجهزة الذكية بتوفير البدائل لهم، كشراء بعض الألعاب المسلية والمفيدة التي تنمي قدراتهم ومشاركتهم اللعب، وتخصيص ركن للقراءة لهم في المنزل وآخر للعب وثالث للتشكيل والعديد من الأشياء الأخرى المفيدة والبسيطة التي من الممكن ممارستها مع الأطفال أو بمفردهم لتسليتهم وإشغالهم عن الأجهزة الإلكترونية بالقدر الممكن.