#عاجل | جريمة بشعة هزت #الأحساء.. كيف وجد أب ابناءه ال 5 مقتولين؟
نبأ : صرّح مساعد المتحدث الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية النقيب محمد الدريهم، بأن الجهات الأمنية بمحافظة الأحساء باشرت بلاغا عن وفاة شاب وأربع فتيات من أسرة واحدة، بمنزلهم بقرية الشعبة (تتراوح أعمارهم بين 14 و 19 عاماً )، مساء يوم الأربعاء الموافق 1441/11/24هـ ، وذلك بعد عثور والدهم عليهم وقد فارقوا الحياة، في شبهة جنائية، وقد تم استكمال الإجراءات النظامية للتحقيق في القضية وكشف ملابساتها.
هذا و على الرغم من مرور أكثر من 24 ساعة على الجريمة التي هزت أهالي محافظة الأحساء، وبالتحديد حي الشعبة والتي راح ضحيتها 5 من أبنائها قتلوا غدرا في منزلهم ، إلا أن التحقيقات ما زالت جارية من الجهات المختصة لمعرفة السبب ومن يقف خلف هذه الجريمة
وذكر خال الضحايا إسماعيل خليفة الصالح وفقا لـ"عكاظ"، بأن الجريمة وقعت أثناء ذهاب والد ووالدة الضحايا برفقة أطفالهم الخمسة الصغار لمتابعة منزلهم الجديد وما يحتاج من أدوات تكميلية حتى ينتقلون إليه في حي الصفا بمحافظة الاحساء، وعند عودة الوالدين إلى منازلهم مع أذان المغرب وعند طرقهم للباب، لم يتم فتح الباب وكان مقفلاً من الداخل والبيت ليس منفردا ولكن داخل شقق وبعد محاولات قام الأب بفتح الباب ليجد الفاجعة أمامه خمسة من أبنائه مقتولين، ويضيف الصالح ليقوم والدهم على الفور بإبلاغ الشرطة والتي قامت بمهامها على الفور
وعن أعمار الضحايا أوضح الصالح بأن أكبرهم عمرها 22 عاما واصغرهم 14 عاما وهم 4 بنات وولد واحد
وأشار الصالح بأن الولد ويدعى مؤيد هو طالب جامعي تخصص لغة انجليزية بجامعة الملك فيصل من المتفوقين وجد متوفيا وهو مشنوق
وبين الصالح بأن الولد لم يبلغ والدتهم بالحادثة فورا كي لا تصيب نفسها بأذى
هذا و على الرغم من مرور أكثر من 24 ساعة على الجريمة التي هزت أهالي محافظة الأحساء، وبالتحديد حي الشعبة والتي راح ضحيتها 5 من أبنائها قتلوا غدرا في منزلهم ، إلا أن التحقيقات ما زالت جارية من الجهات المختصة لمعرفة السبب ومن يقف خلف هذه الجريمة
وذكر خال الضحايا إسماعيل خليفة الصالح وفقا لـ"عكاظ"، بأن الجريمة وقعت أثناء ذهاب والد ووالدة الضحايا برفقة أطفالهم الخمسة الصغار لمتابعة منزلهم الجديد وما يحتاج من أدوات تكميلية حتى ينتقلون إليه في حي الصفا بمحافظة الاحساء، وعند عودة الوالدين إلى منازلهم مع أذان المغرب وعند طرقهم للباب، لم يتم فتح الباب وكان مقفلاً من الداخل والبيت ليس منفردا ولكن داخل شقق وبعد محاولات قام الأب بفتح الباب ليجد الفاجعة أمامه خمسة من أبنائه مقتولين، ويضيف الصالح ليقوم والدهم على الفور بإبلاغ الشرطة والتي قامت بمهامها على الفور
وعن أعمار الضحايا أوضح الصالح بأن أكبرهم عمرها 22 عاما واصغرهم 14 عاما وهم 4 بنات وولد واحد
وأشار الصالح بأن الولد ويدعى مؤيد هو طالب جامعي تخصص لغة انجليزية بجامعة الملك فيصل من المتفوقين وجد متوفيا وهو مشنوق
وبين الصالح بأن الولد لم يبلغ والدتهم بالحادثة فورا كي لا تصيب نفسها بأذى