#إمارة_المنطقة_الشرقية تدشن حملة "مجتمع واعي"
نبأ: تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، دشنت إمارة المنطقة اليوم, حملة "مجتمع واعي" في المنطقة ، التي تطلقها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالتعاون مع وزارة الصحة ومع مجلس الجمعيات الأهلية، وبتمويل وشراكة مجتمعية من الهيئة العامة للأوقاف ومؤسسة سليمان بن عبدالعزيز الراجحي الخيرية.
وتنفذ هذه الحملة في المنطقة الشرقية جمعية بر الشرقية، وجمعية الرحمة بمشاركة عدد من الجمعيات، وإشراف فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية، حيث وقع على اللوحة التذكارية وكيل إمارة المنطقة الشرقية الدكتور خالد بن محمد البتال، بمكتبه في ديوان الإمارة.
وتهدف المبادرة الى إطلاق برامج التوعية والتثقيف الصحي لأبناء المنطقة والمقيمين عن فيروس كورونا المستجد، وتوزيع حقائب تثقيفية وقائية تحتوي على أدوات التعقيم والنظافة والوقاية من الفيروس، وتسعى إلى تدريب وتأهيل الممارسين الصحيين عن طريق جمعيات صحية متخصصة.
وأوضحت رئيسة اللجنة التنفيذية في المنطقة الشرقية ابتسام الحميزي، أن اللجنة تعمل على متابعة مبادرات الجمعيات في المنطقة لمكافحة فيروس كورونا المستجد، من خلال مركز المبادرات الذي أسسته اللجنة، الذي تحتضنه جمعية البر بالمنطقة الشرقية بجميع تجهيزاته وسخرته ورشة عمل لجميع المبادرات والجمعيات التي يمثلها مجلس جمعيات المنطقة.
وبينت أنه جرى تأسيس لجان فرعية في كل من الأحساء وحفر الباطن، للعمل على إنضاج المبادرات ، والتواصل مع الجمعيات والمؤسسات الأهلية وضمان تنفيذ المبادرات بما يخدم نجاحها وتعظيم أثرها والوصول إلى شرائح المجتمع كافة بإذن الله تعالى.
من جهته أكد نائب رئيس اللجنة التنفيذية ونائب رئيس مجلس الجمعيات بالمنطقة الشرقية سمير العفيصان, أن مجلس الجمعيات الأهلية وحسب لائحته هو الممثل للجمعيات في المملكة ويعمل على تمكينها والتنسيق بينها من خلال مجالسه الفرعية في كل منطقة، وأن المجلس يمثل الجمعيات في هذه اللجنة, لافتا النظر إلى أن هذه الحملة في المنطقة سيتبعها حملات أخرى -بإذن الله- .
وتنفذ هذه الحملة في المنطقة الشرقية جمعية بر الشرقية، وجمعية الرحمة بمشاركة عدد من الجمعيات، وإشراف فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية، حيث وقع على اللوحة التذكارية وكيل إمارة المنطقة الشرقية الدكتور خالد بن محمد البتال، بمكتبه في ديوان الإمارة.
وتهدف المبادرة الى إطلاق برامج التوعية والتثقيف الصحي لأبناء المنطقة والمقيمين عن فيروس كورونا المستجد، وتوزيع حقائب تثقيفية وقائية تحتوي على أدوات التعقيم والنظافة والوقاية من الفيروس، وتسعى إلى تدريب وتأهيل الممارسين الصحيين عن طريق جمعيات صحية متخصصة.
وأوضحت رئيسة اللجنة التنفيذية في المنطقة الشرقية ابتسام الحميزي، أن اللجنة تعمل على متابعة مبادرات الجمعيات في المنطقة لمكافحة فيروس كورونا المستجد، من خلال مركز المبادرات الذي أسسته اللجنة، الذي تحتضنه جمعية البر بالمنطقة الشرقية بجميع تجهيزاته وسخرته ورشة عمل لجميع المبادرات والجمعيات التي يمثلها مجلس جمعيات المنطقة.
وبينت أنه جرى تأسيس لجان فرعية في كل من الأحساء وحفر الباطن، للعمل على إنضاج المبادرات ، والتواصل مع الجمعيات والمؤسسات الأهلية وضمان تنفيذ المبادرات بما يخدم نجاحها وتعظيم أثرها والوصول إلى شرائح المجتمع كافة بإذن الله تعالى.
من جهته أكد نائب رئيس اللجنة التنفيذية ونائب رئيس مجلس الجمعيات بالمنطقة الشرقية سمير العفيصان, أن مجلس الجمعيات الأهلية وحسب لائحته هو الممثل للجمعيات في المملكة ويعمل على تمكينها والتنسيق بينها من خلال مجالسه الفرعية في كل منطقة، وأن المجلس يمثل الجمعيات في هذه اللجنة, لافتا النظر إلى أن هذه الحملة في المنطقة سيتبعها حملات أخرى -بإذن الله- .
