دراسة: أمزجة الأشخاص أصبحت تتحكم فيها مدى شحن بطاريات الهواتف الذكية
نبأ: كشفت دراسة بريطانية أجريت مؤخرًا النقاب، عن أن الإفراط فى استخدام الهواتف الذكية دفع المستخدمين يفقدون الإحساس بالوقت وجعلهم يفكرون فى الوقت بحسب مقدار الشحن المتبقى بالهاتف وليس بقياس الزمن والمسافات.
وذكرت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية التى نشرت نتائج الدراسة ، والتى أجريت على آلاف الأشخاص الذين أكدوا أن أمزجتهم تتأثر بمدى وجود شحن فى هواتفهم، سواء سلباً أو ايجابياً.
وتم تصنيف الشخصيات على أساس شحن هواتفهم حيث كان الذين لديهم مستوى عال من الشحن بالبطارية مخططين ومسيطرين على نزواتهم، ولكن الذين يتركون هواتفهم حتى تفرغ من الشحن فهم غير منظمين.
ووجد الباحثون أن المشاركين فى الدراسة يراقبون وقت سفرهم من خلال القدرة على إعادة شحن هواتفهم، فلم يعد الأشخاص يفكرون في أن وجهتهم تبعد 10 كم أو 10 محطات.
واللافت فى الدراسة أن الأشخاص الذين يجدون بطارية هاتفهم مكتملة الشحن (100%) يشعرون بالإيجابية وكأنهم يستطيعون الذهاب إلى أي مكان أو القيام بأي شيء، على عكس الأشخاص الذين يجدون شحن بطارية هاتفهم قد نفذت.
ويشير الباحثون إلى أن أيقونات البطارية أصبحت أساسية للمهام الاجتماعية، حيث أصبحت الأجهزة أكثر من مجرد هاتف وتضمنت أدوارًا مثل الخرائط والمحافظ والمذكرات وأنظمة الترفيه وغيرها.
وذكرت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية التى نشرت نتائج الدراسة ، والتى أجريت على آلاف الأشخاص الذين أكدوا أن أمزجتهم تتأثر بمدى وجود شحن فى هواتفهم، سواء سلباً أو ايجابياً.
وتم تصنيف الشخصيات على أساس شحن هواتفهم حيث كان الذين لديهم مستوى عال من الشحن بالبطارية مخططين ومسيطرين على نزواتهم، ولكن الذين يتركون هواتفهم حتى تفرغ من الشحن فهم غير منظمين.
ووجد الباحثون أن المشاركين فى الدراسة يراقبون وقت سفرهم من خلال القدرة على إعادة شحن هواتفهم، فلم يعد الأشخاص يفكرون في أن وجهتهم تبعد 10 كم أو 10 محطات.
واللافت فى الدراسة أن الأشخاص الذين يجدون بطارية هاتفهم مكتملة الشحن (100%) يشعرون بالإيجابية وكأنهم يستطيعون الذهاب إلى أي مكان أو القيام بأي شيء، على عكس الأشخاص الذين يجدون شحن بطارية هاتفهم قد نفذت.
ويشير الباحثون إلى أن أيقونات البطارية أصبحت أساسية للمهام الاجتماعية، حيث أصبحت الأجهزة أكثر من مجرد هاتف وتضمنت أدوارًا مثل الخرائط والمحافظ والمذكرات وأنظمة الترفيه وغيرها.