جامعة الملك سعود تدشن " برنامج مساعد الباحث التأهيلي"
نبأ: دشنت المدينة الجامعية للطالبات بجامعة الملك سعود أمس، "برنامج مساعد الباحث التأهيلي" ، بحضور وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الدكتورة غادة بنت عبد العزيز بن سيف ، وأعضاء هيئة التدريس والطلبة والمشاركين والمهتمين بالبحث العلمي وذلك في القاعة الكبرى بكلية الطب بالجامعة.
وعبرت وكيلة عمادة البحث العلمي للأقسام النسائية ومديرة برنامج مساعد الباحث التأهيلي الدكتورة عبير بنت عبدالمعطي المصري عن سعادتها بتدشين البرنامج الذي تم إطلاقة كمبادرة رائدة تهدف إلى تقديم الخدمة المجتمعية بتأهيل جيل من الباحثين الجدد والاستثمار الأمثل للطاقات البشرية التي تسهم في بناء البنية التحتية البحثية في الجامعة، كما قدمت عرضاً مرئياً عن برامج عمادة البحث العلمي، ومن ثم عرضاً تعريفياً بشروط وضوابط ومميزات البرنامج إضافة إلى تقديم إحصائية بأعداد المتقدمين للفصل الأول والتي بلغت (295) متقدماً من مختلف التخصصات العلمية والصحية والإنسانية، وإحصائية بالأعداد المقبولة من مساعدي الباحثين والتي بلغت (109) مساعد باحث، آملة بأن تكون هذه الانطلاقة باكورة لنتائج بحثية مبهرة وفائدة مجتمعية تواكب أهداف الجامعة والرؤية الوطنية نحو تنمية مستدامة.
من جانبها دشنت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات موقع البرنامج ، تلاه تكريم الجهات المنظمة والمشاركة والحاضنة للتأهيل البحثي وهي كرسي أبحاث الأمان الدوائي، وكرسي أبحاث المواد الحيوية السنية ،وكرسي المؤشرات الحيوية للأمراض المزمنة، والباحثين من أعضاء هيئة التدريس في كليات الجامعة المختلفة العلمية والصحية والإنسانية.
وختاماً تم استقبال المقبولين من مساعدي الباحثين وأعضاء هيئة التدريس لتوقيع العقود لتمكينهم من البدء في برنامج التأهيل البحثي لهذا الفصل.
وعبرت وكيلة عمادة البحث العلمي للأقسام النسائية ومديرة برنامج مساعد الباحث التأهيلي الدكتورة عبير بنت عبدالمعطي المصري عن سعادتها بتدشين البرنامج الذي تم إطلاقة كمبادرة رائدة تهدف إلى تقديم الخدمة المجتمعية بتأهيل جيل من الباحثين الجدد والاستثمار الأمثل للطاقات البشرية التي تسهم في بناء البنية التحتية البحثية في الجامعة، كما قدمت عرضاً مرئياً عن برامج عمادة البحث العلمي، ومن ثم عرضاً تعريفياً بشروط وضوابط ومميزات البرنامج إضافة إلى تقديم إحصائية بأعداد المتقدمين للفصل الأول والتي بلغت (295) متقدماً من مختلف التخصصات العلمية والصحية والإنسانية، وإحصائية بالأعداد المقبولة من مساعدي الباحثين والتي بلغت (109) مساعد باحث، آملة بأن تكون هذه الانطلاقة باكورة لنتائج بحثية مبهرة وفائدة مجتمعية تواكب أهداف الجامعة والرؤية الوطنية نحو تنمية مستدامة.
من جانبها دشنت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات موقع البرنامج ، تلاه تكريم الجهات المنظمة والمشاركة والحاضنة للتأهيل البحثي وهي كرسي أبحاث الأمان الدوائي، وكرسي أبحاث المواد الحيوية السنية ،وكرسي المؤشرات الحيوية للأمراض المزمنة، والباحثين من أعضاء هيئة التدريس في كليات الجامعة المختلفة العلمية والصحية والإنسانية.
وختاماً تم استقبال المقبولين من مساعدي الباحثين وأعضاء هيئة التدريس لتوقيع العقود لتمكينهم من البدء في برنامج التأهيل البحثي لهذا الفصل.