عقاقير السيولة تنظم الشهية وتسيطر على الوزن
الخرج اون لاين : توصلت أبحاث طبية حديثة إلى أن الاستعانة بعقاقير السيولة، كعقار"الهيبارين" الواسع الانتشار، يمكن أن يساعد في تنظيم الشهية والسيطرة على الوزن.
وأشارت النتائج التي تم التوصل إليها في كلية بايلور للطب في هيوستن، بالولايات المتحدة الأمريكية، إلى أن عقار السيولة "هيبارين" يمكن أن يكون هدفا لعلاج اضطرابات الأكل، بما في ذلك الإفراط في تناول الطعام، وهو سبب رئيسي للبدانة في العالم.
وقال الدكتور"يونج شو"، أستاذ التغذية والمشرف على تطوير الأبحاث، إنه بالإضافة إلى دور العقار كمضاد للتجلط، عادة ما يقوم الجسم أيضا بإنتاج مواد طبيعية تشابه تأثير عقار"الهيبارين" المعروف بتأثيره على وظائف بيولوجية أخرى.
مضيفا، "أظهرت دراساتنا السابقة أن مستويات الهيبارين الطبيعي عند تناول الفئران للعقار زادت بشكل ملحوظ، مما شجعنا على استكشاف دور محتمل للهيبارين في السيطرة على التغذية".
كما اكتشف الفريق البحثي، أن "الهيبارين" الذي يحفز الخلايا العصبية يؤدي إلى زيادة إنتاج البروتين "نيوروببتيد "المحفز للسيطرة على الشهية.
وتشير نتائج هذه الدراسة - التي نشرت في عدد سبتمبر من مجلة"تقارير الخلية"- إلى أن الهيبارين يمكن أن يكون هدفا لعلاج اضطرابات الأكل، بما في ذلك الإفراط في تناول الطعام، وهو السبب الرئيسي للبدانة في معظم أنحاء العالم.
وأشارت النتائج التي تم التوصل إليها في كلية بايلور للطب في هيوستن، بالولايات المتحدة الأمريكية، إلى أن عقار السيولة "هيبارين" يمكن أن يكون هدفا لعلاج اضطرابات الأكل، بما في ذلك الإفراط في تناول الطعام، وهو سبب رئيسي للبدانة في العالم.
وقال الدكتور"يونج شو"، أستاذ التغذية والمشرف على تطوير الأبحاث، إنه بالإضافة إلى دور العقار كمضاد للتجلط، عادة ما يقوم الجسم أيضا بإنتاج مواد طبيعية تشابه تأثير عقار"الهيبارين" المعروف بتأثيره على وظائف بيولوجية أخرى.
مضيفا، "أظهرت دراساتنا السابقة أن مستويات الهيبارين الطبيعي عند تناول الفئران للعقار زادت بشكل ملحوظ، مما شجعنا على استكشاف دور محتمل للهيبارين في السيطرة على التغذية".
كما اكتشف الفريق البحثي، أن "الهيبارين" الذي يحفز الخلايا العصبية يؤدي إلى زيادة إنتاج البروتين "نيوروببتيد "المحفز للسيطرة على الشهية.
وتشير نتائج هذه الدراسة - التي نشرت في عدد سبتمبر من مجلة"تقارير الخلية"- إلى أن الهيبارين يمكن أن يكون هدفا لعلاج اضطرابات الأكل، بما في ذلك الإفراط في تناول الطعام، وهو السبب الرئيسي للبدانة في معظم أنحاء العالم.