الضغط المرتفع والسكر يضعفان السمع
الخرج اون لاين _ مع التقدم فى السن يشعر معظمنا أو بعضنا بضعف فى حاسة السمع وتكون معظم الإصابة فى الترددات العليا لذلك قد لا يستطيع المريض تفسير بعض الكلمات خاصة فى وجود الضوضاء.. فبعض الأمراض المزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم ومرض البول السكرى وعمر الإصابة بهذه الأمراض، قد يسهم بضعف حاسة السمع.
يرى د. الدكتور أحمد شديد «استشارى السمع والاتزان وزراعة القوقعة» أن ارتفاع ضغط الدم أحد العوامل الأساسية فى الإصابة بضعف السمع ولذلك يجب قياس ضغط الدم ونسبة السكر فى الدم للتشخيص المبكر لهذه الأمراض ومدة الإصابة بهذه الأمراض، فعندما تكون أكثر من 10 سنوات يبدأ ضعف السمع ويكون فى صورة ضعف سمع فى الترددات العليا ويبدأ المريض بعدم القدرة على تفسير الكلمات ويطالب المتحدثين بإعادة الحوار أكثر من مرة وقد يحتاج إلى استعمال معينات سمع لتحسين أداء السمع والتعامل مع المجتمع بشكل شبه طبيعى.
بعض الأعمال مثل الأشخاص الذين يعملون فى مصانع ذات ضوضاء عالية وخاصة إذا كان التعرض للضوضاء أكثر من 6 ساعات يوميا ولفترة لا تقل عن 4 سنوات وارتفاع الضوضاء والإصابة بضعف السمع بشكل طردى أى مع زيادة شدة الضوضاء.
يزيد ضعف السمع للذين يكونون فى ترددات عالية ويكون نوع ضعف السمع حسيا عصبيا وأول مظاهر ضعف السمع عند التعرض للضوضاء هو عدم القدرة على تحمل الأصوات العالية وعند الشك فى وجود ضعف سمع يتم عمل قياسات للسمع لتحديد نسبة ضعف السمع ويكون تجنب ضعف السمع عن طريق تجنب الضوضاء، أى لا يستمر العامل بالتواجد بجوار الماكينات الصاخبة بدون حاجة لذلك واستعمال واقيات للأذن عند العمل.. وهناك أيضا أعمال تؤدى إلى ضعف السمع مثل النجارة وأعمال الحدادة والأشخاص الذين يعملون فى مجال الموسيقى وبعض الألعاب وأشهرها الاسكواش لأن صوت ارتطام الكرة بالحائط كل مرة يوازى صوت طلقة مسدس، ويجب ألا ننسى تأثير الأسلحة النارية ومحدثات الصوت وتأثيرها على السمع والاستماع إلى الموسيقى الصاخبة بصوت عال فى السيارة أو المنزل أو الأجهزة الحديثة مع وجود سماعات للأذن تؤدى إلى الإصابة بضعف فى حاسة السمع.
الأمراض المزمنة فى الأذن الوسطى مثل ثقب فى طبلة الأذن يؤدى إلى تأثير مؤقت فى حاسة السمع.. فشمع الأذن هو السبب الأول وأشهر سبب للإحساس بضعف السمع لأنه منتشر وعلاج شمع الأذن هو إزالته بعد استخدام نقط معينة يصفها الطبيب المختص لمدة أيام ثم غسيل الأذن عند طبيب استشارى.
بعض حوادث السيارات وخاصة التى تصيب الرأس والرقبة قد تؤدى إلى ضعف سمع وهذا الضعف يكون شديدا عند حدوث كسر بقاع الجمجمة.
لابد من تشخيص ضعف السمع مبكرا وتجنب هذه الأسباب وتأهيل المرضى بشكل أفضل.
يرى د. الدكتور أحمد شديد «استشارى السمع والاتزان وزراعة القوقعة» أن ارتفاع ضغط الدم أحد العوامل الأساسية فى الإصابة بضعف السمع ولذلك يجب قياس ضغط الدم ونسبة السكر فى الدم للتشخيص المبكر لهذه الأمراض ومدة الإصابة بهذه الأمراض، فعندما تكون أكثر من 10 سنوات يبدأ ضعف السمع ويكون فى صورة ضعف سمع فى الترددات العليا ويبدأ المريض بعدم القدرة على تفسير الكلمات ويطالب المتحدثين بإعادة الحوار أكثر من مرة وقد يحتاج إلى استعمال معينات سمع لتحسين أداء السمع والتعامل مع المجتمع بشكل شبه طبيعى.
بعض الأعمال مثل الأشخاص الذين يعملون فى مصانع ذات ضوضاء عالية وخاصة إذا كان التعرض للضوضاء أكثر من 6 ساعات يوميا ولفترة لا تقل عن 4 سنوات وارتفاع الضوضاء والإصابة بضعف السمع بشكل طردى أى مع زيادة شدة الضوضاء.
يزيد ضعف السمع للذين يكونون فى ترددات عالية ويكون نوع ضعف السمع حسيا عصبيا وأول مظاهر ضعف السمع عند التعرض للضوضاء هو عدم القدرة على تحمل الأصوات العالية وعند الشك فى وجود ضعف سمع يتم عمل قياسات للسمع لتحديد نسبة ضعف السمع ويكون تجنب ضعف السمع عن طريق تجنب الضوضاء، أى لا يستمر العامل بالتواجد بجوار الماكينات الصاخبة بدون حاجة لذلك واستعمال واقيات للأذن عند العمل.. وهناك أيضا أعمال تؤدى إلى ضعف السمع مثل النجارة وأعمال الحدادة والأشخاص الذين يعملون فى مجال الموسيقى وبعض الألعاب وأشهرها الاسكواش لأن صوت ارتطام الكرة بالحائط كل مرة يوازى صوت طلقة مسدس، ويجب ألا ننسى تأثير الأسلحة النارية ومحدثات الصوت وتأثيرها على السمع والاستماع إلى الموسيقى الصاخبة بصوت عال فى السيارة أو المنزل أو الأجهزة الحديثة مع وجود سماعات للأذن تؤدى إلى الإصابة بضعف فى حاسة السمع.
الأمراض المزمنة فى الأذن الوسطى مثل ثقب فى طبلة الأذن يؤدى إلى تأثير مؤقت فى حاسة السمع.. فشمع الأذن هو السبب الأول وأشهر سبب للإحساس بضعف السمع لأنه منتشر وعلاج شمع الأذن هو إزالته بعد استخدام نقط معينة يصفها الطبيب المختص لمدة أيام ثم غسيل الأذن عند طبيب استشارى.
بعض حوادث السيارات وخاصة التى تصيب الرأس والرقبة قد تؤدى إلى ضعف سمع وهذا الضعف يكون شديدا عند حدوث كسر بقاع الجمجمة.
لابد من تشخيص ضعف السمع مبكرا وتجنب هذه الأسباب وتأهيل المرضى بشكل أفضل.