“إثراء”و “جمعية السينما”يوقّعان مذكرة تفاهم
نبأ– صراحة وقّع مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي ( إثراء ) مذكرة تفاهم مع جمعية السينما، وذلك على هامش حفل افتتاح مهرجان أفلام السعودية بنسخته التاسعة، الذي انطلق اليوم ويستمر حتى 11 مايو الحالي، بتنظيم من جمعية السينما بالشراكة مع “إثراء” وبدعم هيئة الأفلام في وزارة الثقافة، وذلك في سوق الإنتاج بمركز إثراء.
ومثّل المركز خلال التوقيع مديره عبدالله الراشد، وعن الجمعية رئيستها هناء العمير، حيث اتفق الجانبان على إقامة علاقة تعاونية مستقبلية تستند على تطوير قطاع الأفلام وصنّاعه ضمن إطار العمل المشترك، على أن يتم التنسيق بين الطرفين في العديد من الأنشطة والبرامج المزمع تنفيذها، وتمكين صنّاع المحتوى وإتاحة الفرصة لصقل مهارات الموهوبين بإتفاق الطرفين مع إمكانية التنسيق مع الأطراف ذات العلاقة لكل ما يتعلق في مهرجان أفلام السعودية، إضافة إلى تعزيز الأنشطة التعاونية بين الطرفين، والعمل على إنشاء برامج ومبادرات تتطلع إلى تطوير قطاع الأفلام في المملكة، وتكريم جوائز روّاد السينما السعودية والخليجية من خلال المهرجان الذي يقام سنويًا.
وأكد الراشد أهمية إقامة تلك الشراكة المتمثلة بمذكرة تفاهم مع جمعية السينما لما للجانبين من دور محوري، ينعكس على روافد القطاع الثقافي بكافة مجالاته، مشيرا إلى دور “إثراء” في دعم المشهد السينمائي على المستوى المحلي وصولًا إلى المشاركات العالمية، عطفًا على الجهود الذي تبذلها المملكة في دعم قطاع الأفلام، إذ يشهد حراكًا إبداعيًا بمستوى يحاكي التطلعات الحالية والمستقبلية.
من جانبها، أوضحت العمير أن الجمعية تهدف إلى دعم قطاع الثقافة، وتحرص على تحفيز المحتوى السينمائي الإبداعي والهادف، لافتةً إلى أن مركز إثراء من أوائل المؤسسات الثقافية التي دعمت السينما، سواء في الإنتاج أو التطوير وتقديم البرامج والمبادرات، وتتطلع جمعية السينما إلى توفير مساحة هادفة للموهوبين والروّاد أحد أدوار ورؤية الجمعية منذ نشأتها.
ومثّل المركز خلال التوقيع مديره عبدالله الراشد، وعن الجمعية رئيستها هناء العمير، حيث اتفق الجانبان على إقامة علاقة تعاونية مستقبلية تستند على تطوير قطاع الأفلام وصنّاعه ضمن إطار العمل المشترك، على أن يتم التنسيق بين الطرفين في العديد من الأنشطة والبرامج المزمع تنفيذها، وتمكين صنّاع المحتوى وإتاحة الفرصة لصقل مهارات الموهوبين بإتفاق الطرفين مع إمكانية التنسيق مع الأطراف ذات العلاقة لكل ما يتعلق في مهرجان أفلام السعودية، إضافة إلى تعزيز الأنشطة التعاونية بين الطرفين، والعمل على إنشاء برامج ومبادرات تتطلع إلى تطوير قطاع الأفلام في المملكة، وتكريم جوائز روّاد السينما السعودية والخليجية من خلال المهرجان الذي يقام سنويًا.
وأكد الراشد أهمية إقامة تلك الشراكة المتمثلة بمذكرة تفاهم مع جمعية السينما لما للجانبين من دور محوري، ينعكس على روافد القطاع الثقافي بكافة مجالاته، مشيرا إلى دور “إثراء” في دعم المشهد السينمائي على المستوى المحلي وصولًا إلى المشاركات العالمية، عطفًا على الجهود الذي تبذلها المملكة في دعم قطاع الأفلام، إذ يشهد حراكًا إبداعيًا بمستوى يحاكي التطلعات الحالية والمستقبلية.
من جانبها، أوضحت العمير أن الجمعية تهدف إلى دعم قطاع الثقافة، وتحرص على تحفيز المحتوى السينمائي الإبداعي والهادف، لافتةً إلى أن مركز إثراء من أوائل المؤسسات الثقافية التي دعمت السينما، سواء في الإنتاج أو التطوير وتقديم البرامج والمبادرات، وتتطلع جمعية السينما إلى توفير مساحة هادفة للموهوبين والروّاد أحد أدوار ورؤية الجمعية منذ نشأتها.