جامعة طيبة تنظِّمُ لقاءً بعنوان "مستقبل التعليم ووظائف المستقبل"
نبأ-واس نظَّمَت جامعة طيبة بالمدينة المنورة اليوم لقاءً تحت عنوان (مستقبل التعليم ووظائف المستقبل) ,بحضور معالي رئيس الجامعة الدكتورعبد العزيز بن قبلان السراني ومنسوبي الجامعة وطلبتها ، وذلك بقاعة المؤتمرات الكبرى.
واستضاف اللقاء معالي رئيس جامعة شقراء ، عضو مجلس الشورى - سابقا - الأستاذ الدكتور عوض بن خزيم الأسمري .
وتناول الدكتور عوض الأسمري في حديثه أهمية العلم في سعادة الفرد والمجتمع بما يتوافق مع تطور العقل البشري لخلق أجيال تسهم في بناء الوطن ، مؤكداً أن التعليم يعدُّ محوراً أساسياً وركيزة لتحقيق التقدم والريادة عن طريق توفير فرص التعليم الملائم لمختلف الطلبة مدى الحياة .
كما تَطَرَّقَ لرؤية 2030 لمستقبل التعليم وكيفية التخفيف من المخاطر المحتملة لتلبية متطلبات المستقبل ودور الذكاء الاصطناعي بين أنظمة التعليم الحالي والمهارات المطلوبة لسوق العمل و ضرورة إعادة تشكيل ملايين الخريجين بما يوائم متطلبات سوق العمل المستقبلي ، وبحسب خطة التنمية المستدامة الصادرة عن الأمم المتحدة لذلك يجب على الجامعات والمعاهد ومراكز التدريب تطوير المناهج من قبل خبراء متمكنين ولديهم المعارف والأدوات الموائمة لوظائف المستقبل وتخصصاته .
وأفادَ بتوجيه الطلاب وتدريبهم على اختيار التخصصات المناسبة لهم وانتسابهم لجامعات ومراكز تدريب ذات تصنيف عالمي واغتنام فرص التعلم بما يناسب تخصصات المستقبل .
واختتم اللقاء بعدد من المداخلات من الطلبة الحضور و منسوبي ومنسوبات الجامعة حول سوق العمل والتخصصات المستقبلية والتكريم.
واستضاف اللقاء معالي رئيس جامعة شقراء ، عضو مجلس الشورى - سابقا - الأستاذ الدكتور عوض بن خزيم الأسمري .
وتناول الدكتور عوض الأسمري في حديثه أهمية العلم في سعادة الفرد والمجتمع بما يتوافق مع تطور العقل البشري لخلق أجيال تسهم في بناء الوطن ، مؤكداً أن التعليم يعدُّ محوراً أساسياً وركيزة لتحقيق التقدم والريادة عن طريق توفير فرص التعليم الملائم لمختلف الطلبة مدى الحياة .
كما تَطَرَّقَ لرؤية 2030 لمستقبل التعليم وكيفية التخفيف من المخاطر المحتملة لتلبية متطلبات المستقبل ودور الذكاء الاصطناعي بين أنظمة التعليم الحالي والمهارات المطلوبة لسوق العمل و ضرورة إعادة تشكيل ملايين الخريجين بما يوائم متطلبات سوق العمل المستقبلي ، وبحسب خطة التنمية المستدامة الصادرة عن الأمم المتحدة لذلك يجب على الجامعات والمعاهد ومراكز التدريب تطوير المناهج من قبل خبراء متمكنين ولديهم المعارف والأدوات الموائمة لوظائف المستقبل وتخصصاته .
وأفادَ بتوجيه الطلاب وتدريبهم على اختيار التخصصات المناسبة لهم وانتسابهم لجامعات ومراكز تدريب ذات تصنيف عالمي واغتنام فرص التعلم بما يناسب تخصصات المستقبل .
واختتم اللقاء بعدد من المداخلات من الطلبة الحضور و منسوبي ومنسوبات الجامعة حول سوق العمل والتخصصات المستقبلية والتكريم.